لايف..رسم وهاندميد مواهب الأطفال تتألق في قصر ثقافة الأنفوشي بالإسكندرية

لايف..رسم وهاندميد مواهب الأطفال تتألق في قصر ثقافة الأنفوشي بالإسكندرية

قسم: اخبار عاجلة لايف..رسم وهاندميد مواهب الأطفال تتألق في قصر ثقافة الأنفوشي بالإسكندرية » بواسطة مصطفي احمد - 18 نوفمبر 2024

لايف..رسم وهاندميد مواهب الأطفال تتألق في قصر ثقافة الأنفوشي بالإسكندرية في متابعة لأحدث التطورات، نعرض لكم تفاصيل هذا الخبر الهام الذي يشغل الرأي العام في الوقت الحالي. مع تطور الأحداث، نوافيكم بكل ما هو جديد في هذا السياق، ونقدم لكم نظرة شاملة عن أهم النقاط التي يجب أن تعرفها. تابع معنا التفاصيل الكاملة لهذا الخبر.

قالت المهندسة إيمان إبراهيم، خريجة كلية الفنون الجميلة قسم ديكور جامعة الإسكندرية، ومدربة الأطفال في مجال الفن التشكيلي (الرسم والهاند ميد)، إن معرض «إبداعات الأطفال» في قصر ثقافة الأنفوشي، يضم مجموعة كبيرة من أعمال الأطفال الذين تتراوح أعمارهم من 4 سنوات وما فوق.

وأوضحت «إبراهيم» في تصريح خاص لـ«مانشيتات» وشملت الأعمال رسومات رائعة، إلى جانب أعمال الهاند ميد، مثل الرسم بالرمال وتصنيع الحقائب باستخدام الفوم، بالإضافة إلى استخدام المواد المستهلكة في إعادة تدويرها لصناعة أعمال فنية متميزة.

تشجيع المواهب الصغيرة

من جهتها، قالت أمانى عوض، مدير عام قصر ثقافة الأنفوشي، إنّ القصر يحرص على تنظيم معارض للأطفال في مجال الفن التشكيلي لدعم وتشجيع الأطفال على تنمية مهاراتهم الفنية، مشيرة إلى أنّ هناك العديد من الأطفال الذين يمتلكون مواهب رائعة في الرسم.

وأكدت «عوض» لـ«مانشيتات» أنّ الفنان حسن وصفى، نقيب الفنانين التشكيليين بالإسكندرية، يحرص دائمًا على حضور هذه المعارض لدعم الأطفال والمشاركة في توزيع الجوائز والدروع وشهادات التقدير، كما يشارك الفنان سامح عوض، موجه أول للرسم بإدارة الجمرك التعليمية بمديرية التربية والتعليم، في دعم الطلاب المشاركين في المعرض.

المواهب الصغيرة تتحدث

وقالت الطفلة فاطمة حسام، التي بدأت في الرسم منذ أن كان عمرها 4 سنوات، إن والدتها، الدكتورة هبة عبد الباسط، استشارية التحاليل، كانت دائمًا تشجعها وتساعدها في تنمية موهبتها وشراء مستلزمات الرسم. أما آدم وليد، فقد اكتشفت والدته موهبته وشجعته لتحقيق حلمه في أن يصبح رسامًا عالميًا.

ومن جانبها، أشارت مريم علي السيد (12 عامًا) إلى أنها التحقت بأتيليه لتعلم الرسم وتطوير مهاراتها الفنية، وأخيرًا، قالت الطفلة هنا أحمد فاروق إنها تحلم بأن تصبح رسامة عالمية، خاصة في مجال الرسم البورتريه.

وفي الختام، تتابع مانشيتات عن كثب تطورات هذا الحدث وتوافيكم بكل جديد فور حدوثه. لا يزال الوضع في مرحلة التغيير، وسيتم تحديث المعلومات حالما تتوفر تفاصيل إضافية. تابعونا على مانشيتات لمزيد من الأخبار والتفاصيل الهامة.

 

مانشيتات قد يهمك