لايف..العالم في 24 ساعة اشتباكات بمباراة فرنسا وإسرائيل وأزمة تهدد حكومة نتنياهو
لايف..العالم في 24 ساعة اشتباكات بمباراة فرنسا وإسرائيل وأزمة تهدد حكومة نتنياهو في متابعة لأحدث التطورات، نعرض لكم تفاصيل هذا الخبر الهام الذي يشغل الرأي العام في الوقت الحالي. مع تطور الأحداث، نوافيكم بكل ما هو جديد في هذا السياق، ونقدم لكم نظرة شاملة عن أهم النقاط التي يجب أن تعرفها. تابع معنا التفاصيل الكاملة لهذا الخبر.
شهدت الساعات الأربع والعشرون الماضية سلسلة من الأحداث البارزة على الساحة العالمية، بدءًا من التوترات في مباراة كرة القدم بين فرنسا وإسرائيل، مرورًا بقرار الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون بزيادة إنتاج الطائرات الانتحارية، وصولاً إلى أزمة التجنيد في إسرائيل التي تهدد استقرار الحكومة.
كوريا الشمالية تأمر بإنتاج ضخم للمسيّرات المتفجرة
أفادت وكالة الأنباء الكورية الشمالية بأن الزعيم كيم جونغ أون أشرف على تجربة طائرات مسيرة انتحارية وأمر بزيادة إنتاجها بشكل ضخم.
وأوضح «كيم» أن هذه الطائرات تتطلب تحديثًا عاجلًا للنظرية العسكرية لكوريا الشمالية. يأتي هذا القرار وسط تنامي التعاون العسكري مع روسيا، ما يثير تساؤلات حول الدعم الفني الذي قد تتلقاه بيونج يانج من موسكو في هذا المجال.
اشتباكات في مدرجات مباراة فرنسا وإسرائيل
على خلفية مباراة كرة القدم بين منتخب فرنسا وإسرائيل في دوري الأمم الأوروبية، التي انتهت بالتعادل السلبي، اندلعت اشتباكات في المدرجات بعد سماع صافرات الاستهجان من الجماهير الفرنسية أثناء عزف النشيد مانشيتاتي الإسرائيلي.
كما شهدت المباراة، التي حضرها عدد من المسؤولين الفرنسيين، إجراءات أمنية مشددة بسبب الاحتجاجات التي اندلعت في باريس ضد إقامة المباراة في وقت تشهد فيه المنطقة تصعيدًا في النزاع الإسرائيلي الفلسطيني.
Terrible atmosphere minutes ahead of kick off between France and Israel at the Stade de France.
As it should be. Bravo to every football fan who has refused to normalise having a genocidal state playing football.
Governments don’t represent the people. pic.twitter.com/qsKfKOSBIG
— Leyla Hamed (@leylahamed) November 14, 2024
من جهتها قالت صحيفة «لوفيجارو» الفرنسية، إنّه عند الإعلان عن تشكيلة المنتخب الإسرائيلي، وعزف نشيد إسرائيل، سُمعت صافرات الاستهجان، ما دفع بالمشرفين على اللقاء لرفع الصوت.
نتنياهو يعلن الحرب علي الحريديم
وفي خطوة مثيرة للجدل، أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس عن مصادقته على إرسال أوامر تجنيد لـ7 آلاف من الشباب الحريديم، وهي خطوة من شأنها أن تثير أزمة في الائتلاف الحكومي.
وذكرت مصادر في حزب «يهدوت هتوراة» أن قرار تجنيد الحريديم، الذي كان محل خلاف داخل الحكومة، قد يفاقم التوترات داخل التحالف الحاكم في إسرائيل، حسبما أوردت وسائل إعلام إسرائيلية.
يشار إلى أن قرار «كاتس» بتجنيد الحريديم يأتي استمرارًا لقرار سلفه في المنصب، يوآف جالانت، الذي كان إصراره على تجنيد الحريديم بين الأسباب التي دفعت رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، على إقالته من منصبه.
وفي الختام، تتابع مانشيتات عن كثب تطورات هذا الحدث وتوافيكم بكل جديد فور حدوثه. لا يزال الوضع في مرحلة التغيير، وسيتم تحديث المعلومات حالما تتوفر تفاصيل إضافية. تابعونا على مانشيتات لمزيد من الأخبار والتفاصيل الهامة.