لايف..قطار القوافل التعليمية والتنويرية يصل محطته الثانية في شمال سيناء
لايف..قطار القوافل التعليمية والتنويرية يصل محطته الثانية في شمال سيناء في متابعة لأحدث التطورات، نعرض لكم تفاصيل هذا الخبر الهام الذي يشغل الرأي العام في الوقت الحالي. مع تطور الأحداث، نوافيكم بكل ما هو جديد في هذا السياق، ونقدم لكم نظرة شاملة عن أهم النقاط التي يجب أن تعرفها. تابع معنا التفاصيل الكاملة لهذا الخبر.
يصل قطار القوافل التعليمية والتنويرية للمرحلتين الإعدادية والثانوية إلى محطته الثانية بمحافظة شمال سيناء تحت شعار «نطور لنبني مستقبلاً مستداماً»، وذلك للعام الثاني عشر على التوالي، ضمن إطار المبادرة الرئاسية «بداية جديدة لبناء الإنسان» التي تنظمها وزارة الشباب والرياضة من خلال الإدارة المركزية للتعليم المدني، تنفيذًا لبروتوكول التعاون المشترك مع وزارتي التربية والتعليم وصندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي، بالتعاون مع وحدة «تصدوا معنا» بوزارة الشباب.
تأتي القوافل تحت رعاية الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، واللواء الدكتور خالد مجاور، محافظ شمال سيناء، وبتوجيهات إيهاب حسن عبد الوهاب، وكيل وزارة الشباب والرياضة بشمال سيناء.
مشاركة واسعة للطلاب والطالبات
شهدت القافلة التعليمية والتنويرية بمحافظة شمال سيناء مشاركة نحو 2000 طالب وطالبة من مدارس المحافظة في مراكز العريش، والشيخ زويد، وبئر العبد. المدارس المشاركة شملت:
– ثانوية بنات (الشهيد أحمد عسكر)
– ثانوية بنين (الشهيد عمرو شكري)
– إعدادية بنين وبنات (الشهيد هشام الشربيني)
– مدارس الإمام الغزالي والصناعات بالشيخ زويد
– مدرستي بئر العبد الصناعية بنين وبئر العبد الإعدادية بنات
– مركز شباب بئر العبد.
التعليم كركيزة أساسية للتنمية المستدامة
أكد إيهاب حسن عبد الوهاب أن القوافل التعليمية والتنويرية أصبحت منصة لتعزيز التعليم والتفاعل المجتمعي، حيث توفر دعمًا نفسيًا ومعنويًا للطلاب وأسرهم، مما يعزز دور التعليم كوسيلة للتنمية المستدامة. وأشار إلى أن القيادة السياسية تولي اهتمامًا بالغًا بالتعليم باعتباره مكونًا رئيسيًا لبناء الإنسان ورافدًا أساسيًا للتنمية، وفق رؤية مصر 2030 التي تركز على جودة التعليم كأحد ركائزها الأساسية.
كما أشار إلى نجاح سيناء في أن تكون بؤرة اهتمام كبرى لدى القيادة السياسية، حيث تم تنفيذ مئات المشروعات القومية الكبرى تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي. وشدد على أهمية دور الخبراء والمستشارين في تهيئة الأجواء المناسبة لتمكين الطلاب من تحقيق الاستفادة القصوى من القوافل التعليمية والتنويرية، التي تهدف إلى تخفيف الأعباء عن كاهل الأسر المصرية، ومواجهة ظاهرة الدروس الخصوصية، مما يسهم في تحسين العملية التعليمية بشكل كبير.
وفي الختام، تتابع مانشيتات عن كثب تطورات هذا الحدث وتوافيكم بكل جديد فور حدوثه. لا يزال الوضع في مرحلة التغيير، وسيتم تحديث المعلومات حالما تتوفر تفاصيل إضافية. تابعونا على مانشيتات لمزيد من الأخبار والتفاصيل الهامة.
