عاجل.. أسست WWE وطرف بقضية اعتداء من هى ليندا ماكماهون خيار ترامب لوزارة التعليم؟
عاجل.. أسست WWE وطرف بقضية اعتداء من هى ليندا ماكماهون خيار ترامب لوزارة التعليم؟ في متابعة لأحدث التطورات، نعرض لكم تفاصيل هذا الخبر الهام الذي يشغل الرأي العام في الوقت الحالي. مع تطور الأحداث، نوافيكم بكل ما هو جديد في هذا السياق، ونقدم لكم نظرة شاملة عن أهم النقاط التي يجب أن تعرفها. تابع معنا التفاصيل الكاملة لهذا الخبر.
اختار الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، ليندا ماكماهون لتكون وزيرة التعليم في ادارته الجديدة لتقود الوزارة الأكثر إثارة للجدل بعد أن هدد ترامب في أكثر من مناسبة بالغائها، ووفقا لصحيفة ذا هيل، من المحتمل أن يكون تفكيك وزارة التعليم ضمن مهام ماكماهون التي سيحددها ترامب حيث ستتولى مسؤولية قيادة التغييرات وتحديد كيفية التعامل مع ديون الطلاب.
ماكماهون هي أول شخص يرشحه ترامب لمنصب سكرتير مجلس الوزراء والذي خدم أيضًا في إدارته السابقة، حيث كانت في السابق رئيسة إدارة الأعمال الصغيرة من عام 2017 إلى عام 2019، واستقالت من هذا الدور في عام 2019 لتتولى منصبًا في حملة إعادة انتخاب ترامب في ذلك الوقت، وبعد فترة من استقالتها، تم تعيينها رئيسة للجنة العمل السياسي المستقلة المسماة America First Action.
وظلت ماكماهون مقربة من ترامب أثناء غيابه عن منصبه، وهي مسؤولة عن قيادة فريق انتقال الرئيس المنتخب.
ولديها خلفية وصفتها الصحيفة بانها “فريدة” حيث كانت الرئيسة التنفيذية لشركة World Wresting Entertainment (WWE)، وشاركت في تأسيس المنظمة مع زوجها فينس ماكماهون واستقالت من منصبها كرئيسة تنفيذية في عام 2009، ولكن خلال فترة عملها مع WWE تبرعت بملايين الدولارات لمؤسسة ترامب الذي حافظ نفسه لفترة طويلة على علاقاته بعالم المصارعة المحترفة، وشاركت WWE في قطاع التعليم، من خلال حملات تدعم التعليم الفني وتشجع الشباب على القراءة باستخدام العلامات المرجعية والملصقات.
كانت تجربتها الأكثر مباشرة في المجال التعليمي في ولاية كونيتيكت، حيث عملت في مجلس التعليم بالولاية لمدة عام في عام 2009 قبل التنحي عن منصبها للترشح لمجلس الشيوخ وعندما وصلت إلى المجلس، تعرضت لانتقادات بسبب افتقارها إلى الخبرة في هذا المجال ، وكانت مؤخرًا رئيسة مجلس إدارة معهد أمريكا أولاً للسياسة، الذي يروج لسياسات مثل إلغاء مكاتب التنوع والمساواة والإدماج.
في أكتوبر، تم ذكر ماكماهون كمدعى عليها في دعوى قضائية تتعلق بالاعتداء الجنسي على الأولاد الصغار من قبل مذيع حلبة WWE، وذكرت الدعوى القضائية أن الشركة سمحت “بالإساءة العلنية ” للأولاد الصغار من قبل المذيع ميلفين فيليبس جونيور في الثمانينيات والتسعينيات. وتزعم الدعوى أن فيليبس أخبر الصبية الصغار أنهم سيحظون بفرصة لقاء نجوم المصارعة وأغراهم في أماكن وغرف الفنادق، وتقول الدعوى إن ماكماهون وزوجها كانا على علم منذ فترة طويلة بـ “الاهتمام الغريب وغير الطبيعي” الذي كان لدى المذيعة بالصبيان الصغار.
وطردت ماكماهون فيليبس لبضعة أسابيع قبل السماح له بالعودة بشرط أن يبتعد عن الصبية، لكن الدعوى تزعم أنها كانت تعلم أنه لم يفعل ذلك، وفقًا لشبكة إن بي سي.
وفي الختام، تتابع مانشيتات عن كثب تطورات هذا الحدث وتوافيكم بكل جديد فور حدوثه. لا يزال الوضع في مرحلة التغيير، وسيتم تحديث المعلومات حالما تتوفر تفاصيل إضافية. تابعونا على مانشيتات لمزيد من الأخبار والتفاصيل الهامة.