آخر تحديث.. دورة شمال أفريقيا المغرب يتصدر بعد الجولة الثالثة ومصر الوصيف
آخر تحديث.. دورة شمال أفريقيا المغرب يتصدر بعد الجولة الثالثة ومصر الوصيف في متابعة لأحدث التطورات، نعرض لكم تفاصيل هذا الخبر الهام الذي يشغل الرأي العام في الوقت الحالي. مع تطور الأحداث، نوافيكم بكل ما هو جديد في هذا السياق، ونقدم لكم نظرة شاملة عن أهم النقاط التي يجب أن تعرفها. تابع معنا التفاصيل الكاملة لهذا الخبر.
تصدر منتخب المغرب الجولة الثالثة لتصفيات شمال أفريقيا لكرة القدم مواليد 2005، برصيد 7 نقاط، واقترب بقوة التأهل لنهائيات كأس أمم القارة السمراء تحت 20 سنة، التي ينتظر استضافتها في مصر أو كوت ديفوار، بينما جاءت مصر المركز الثاني برصيد 4 نقاط، والثالث تونس 3 نقاط، والرابع الجزائر نقطتين، والخامس والأخير ليبيا لا شيء.
مصر تهزم ليبيا بهدفين لهدف
وكان منتخب مصر للشباب لكرة القدم مواليد 2005 حقق الفوز على نظيره الليبي بهدفين لهدف في اللقاء الذي جرى بينهما مساء اليوم الثلاثاء، باستاد هيئة قناة السويس الجديد بالإسماعيلية، ضمن مواجهات الجولة الثالثة لتصفيات شمال أفريقيا للعبة المؤهلة لكأس أمم القارة السمراء تحت 20 سنة، أحرز لأصحاب الأرض أحمد خالد كباكا من ضربة جزاء الدقيقة 75، وعبد الله بوستانجي الدقيقة 89، وللضيف عبد العزيز منصور الدقيقة 76، أدار المباراة المغربي مصطفى كشاف، وعاونه مواطنيه حمزة الناصري وعبد الصمد ابرتوني، ورابعًا الجزائري لطفي بقواسة ومواطنه محمد بليل، وتم اختيار أحمد سليمان كباكا رجل المباراة.
المغرب يتعادل مع الجزائر 1/1
تعادل منتخب المغرب للشباب لكرة القدم مواليد 2005 مع نظيره الجزائري بهدف لمثله في اللقاء الذي جرى بينهما مساء اليوم الثلاثاء، باستاد هيئة قناة السويس الجديد بالإسماعيلية، ضمن مواجهات الجولة الثالثة للتصفيات المؤهلة لكأس أمم القارة السمراء تحت 20 سنة، أحرز للجزائر خلال الدقيقة 14 محمد زغادي، وللمغرب في الدقيقة 86 نعيم بيار، أدار المباراة المصري أحمد الغندور وعاونه مواطنيه يوسف البساطي وسمير جمال ورابعًا الليبي عبد الواحد حريويدة وراقبها سمير محمود عثمان وتم اختيار مختار أنيس حارس الجزائر رجل اللقاء.
وفي الختام، تتابع مانشيتات عن كثب تطورات هذا الحدث وتوافيكم بكل جديد فور حدوثه. لا يزال الوضع في مرحلة التغيير، وسيتم تحديث المعلومات حالما تتوفر تفاصيل إضافية. تابعونا على مانشيتات لمزيد من الأخبار والتفاصيل الهامة.
Comments are closed.