بالتفصيل..ألحان بديعة في سن صغير أبرز محطات مشوار الملحن محمد رحيم
بالتفصيل..ألحان بديعة في سن صغير أبرز محطات مشوار الملحن محمد رحيم في متابعة لأحدث التطورات، نعرض لكم تفاصيل هذا الخبر الهام الذي يشغل الرأي العام في الوقت الحالي. مع تطور الأحداث، نوافيكم بكل ما هو جديد في هذا السياق، ونقدم لكم نظرة شاملة عن أهم النقاط التي يجب أن تعرفها. تابع معنا التفاصيل الكاملة لهذا الخبر.
ودع الملحن محمد رحيم، عالمنا فجر اليوم السبت، عن عمر ناهز الـ45 عاما، بعد صراع قصير مع المرض، تاركا إرثا فنيا كبيرا، خاصة أنه بدأ مشواره الفني في عمر 19 عاما، متعاونا مع واحد من أكبر المطربين بمصر والوطن العربي، وهو الفنان عمرو دياب، من خلال أغنية “وغلاوتك” التي احتفي رحيم بها قبل أيام قليلة من وفاته، لتصدرها التريند حاليا على منصات الموسيقى المختلفة، وكتب عبر منصة إكس: “سبحان الله، وغلاوتك أول لحن عملته في حياتي 1998، تعود وتتصدر الواجهة من أول وجديد في العالم”.
وفي هذه السطور نرصد أهم ملامح مشوار رحيم الفني..
– هو مواليد 9 ديسمبر عام 1979.
– تعاون مع الفنان حميد الشاعري والفنان عمرو دياب في البوم “عودوني” عام 1998 من خلال أغنية “وغلاوتك” وكانت أول ألحانه.
– شارك في ألبوم “أكتر واحد” عام 2001 باللحن الشهير “حبيبي ولا على باله” لعمرو دياب أيضا، وهو في الـ22 من عمره.
– تعاون مع العديد من الفنانين أبرزهم نوال الزغبي عمرو دياب، أنغام، أصالة نصري، محمد حماقي، آمال ماهر، إليسا، حسين الجسمي، هشام عباس، خالد عجاج، خالد سليم، محمد محي، سميرة سعيد، شيرين عبد الوهاب، وردة الجزائرية وأخرون.
– من أهم ألحانه، أغنيات “يا سلام” للفنان إيهاب توفيق، “الدنيا حلوة” لنانسي عجرم، “الليلة دي” لهشام عباس، “خلاص سامحت” لنوال الزغبي، “أنا لو قلت” لمحمد فؤاد، “كحيل العين” لفارس، “سهران” لهشام نور، “يصعب عليا” لحميد الشاعري، و”لا إيه” لتامر حسني، “ليه بيفكروني” لمحمد محيي، “ياللي زعلان مني” محمد حماقي، “هاتسبيني” للمطربة إليسا، “مشاعر” لشيرين عبد الوهاب، و”60 دقيقة” للمطربة أصالة، و”احضني” للمطربة كارول سماحة وغيرها من الأغاني الشهيرة.
كان محمد رحيم أول مصري وعربي يحصل على درع التكريم الماسي من جمعية المؤلفين الفرنسية، بالإضافة لحصوله على شهادة الاحتراف الدولية كعضو دائم، ويعتبر هذا بمثابة تكريم دائم مدى الحياة كعضو فعال وأعماله مُنتشرة عبر العالم، وخصوصا أنه الوحيد والأول الذي حصل على شهادة الاحتراف الدولية والعضوية الدائمة لهذه الجمعية الفرنسية منذ عام 2016، بالإضافة لوصوله لهذه الجمعية من خلال عضويته الدائمة بجمعية المؤلفين والملحنين المصرية.
وعبر رحيم وقتها عن سعادته الكبيرة بهذا الدرع وقال إن الكثير من أعماله بمجال التلحين على مدار ربع قرن بكبار مطربي الوطن العربي تم تحويلها لأغنيات بلغات أخرى بالكثير من الدول الأجنبية مساهما في نشر الثقافة والهوية الموسيقية العربية والمصرية حول العالم.
وفي الختام، تتابع مانشيتات عن كثب تطورات هذا الحدث وتوافيكم بكل جديد فور حدوثه. لا يزال الوضع في مرحلة التغيير، وسيتم تحديث المعلومات حالما تتوفر تفاصيل إضافية. تابعونا على مانشيتات لمزيد من الأخبار والتفاصيل الهامة.