آخر تحديث.. مجزرة جديدة 70 شهيدا جراء قصف إسرائيل حيا سكنيا في بيت لاهيا

آخر تحديث.. مجزرة جديدة 70 شهيدا جراء قصف إسرائيل حيا سكنيا في بيت لاهيا

قسم: » بواسطة مصطفي احمد - 27 نوفمبر 2024

آخر تحديث.. مجزرة جديدة 70 شهيدا جراء قصف إسرائيل حيا سكنيا في بيت لاهيا في متابعة لأحدث التطورات، نعرض لكم تفاصيل هذا الخبر الهام الذي يشغل الرأي العام في الوقت الحالي. مع تطور الأحداث، نوافيكم بكل ما هو جديد في هذا السياق، ونقدم لكم نظرة شاملة عن أهم النقاط التي يجب أن تعرفها. تابع معنا التفاصيل الكاملة لهذا الخبر.

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، استشهاد نحو 70 وإصابة أكثر من 100 شخص -في حصيلة غير نهائية- إثر قصف إسرائيلي استهدف حيًّا سكنيًا في محيط مستشفى كمال عدوان بلدة بيت لاهيا شمالي قطاع غزّة.

من جهته، أفاد يوسف أبو كويك، مراسل “القاهرة الإخبارية” من خان يونس، بأنَّ أطقم الدفاع المدني تعجز عن انتشال جثامين الشهداء والمصابين في بيت لاهيا، جراء كثافة القصف الإسرائيلي.

وذكر مراسل “القاهرة الإخبارية”، أنّ أطقم الدفاع المدني الفلسطيني اضطُرت لمغادرة المحافظة الشمالية من قطاع غزة لضراوة القصف الإسرائيلي.

وأشار إلى أن غارات الاحتلال الكثيفة بدأت منذ ساعة واستهدفت منازل الفلسطينيين في بيت لاهيا، ووصل عدد الشهداء في أقل من 24 ساعة جراء العدوان الإسرائيلي إلى 100 شهيد في مختلف مناطق القطاع.  

من جانبه، أكد الدكتور حسام أبو صفية، مدير مستشفى كمال عدوان، أنّ الكوادر الطبية بالمستشفى تعمل على انتشال الجرحى جراء القصف ومعالجتهم ميدانيًا؛ لعدم وجود سيارات إسعاف.

وذكر “أبو صفية”، في تصريحات لوسائل إعلام فلسطينية، أنّ هناك 200 شخص في مكان المجزرة، ويوجد أعداد كبيرة جدًا من الشهداء والمصابين والمفقودين تحت الأنقاض ولم يتم انتشالهم.

وقال مدير مستشفى كمال عدوان: “المنظومة الصحية منهارة في شمال غزة، ولا نستطيع تقديم شيء”، مضيفًا: “كل مناشداتنا بلا جدوى”.

وأشار إلى أن الاحتلال ينفذ ممارسات انتقامية تجاه الكوادر الطبية؛ لعرقلة تقديم الخدمة لسكان شمال غزة، مؤكدًا إصرارهم على التواجد بجوار الجرحى والمرضى في ظل هذه الظروف القاسية.

وفي الختام، تتابع مانشيتات عن كثب تطورات هذا الحدث وتوافيكم بكل جديد فور حدوثه. لا يزال الوضع في مرحلة التغيير، وسيتم تحديث المعلومات حالما تتوفر تفاصيل إضافية. تابعونا على مانشيتات لمزيد من الأخبار والتفاصيل الهامة.

 

مانشيتات قد يهمك