بالتفصيل..التنسيق الحضاري مشروعات جديدة لتطوير الميادين في المحافظات
بالتفصيل..التنسيق الحضاري مشروعات جديدة لتطوير الميادين في المحافظات في متابعة لأحدث التطورات، نعرض لكم تفاصيل هذا الخبر الهام الذي يشغل الرأي العام في الوقت الحالي. مع تطور الأحداث، نوافيكم بكل ما هو جديد في هذا السياق، ونقدم لكم نظرة شاملة عن أهم النقاط التي يجب أن تعرفها. تابع معنا التفاصيل الكاملة لهذا الخبر.
– محمد أبو سعدة: وضع ضوابط للحفاظ على الهوية البصرية لكل محافظة وإقليم
– اعتماد خطة الحفاظ على مدينة فوة التاريخية
في كشف المهندس محمد أبو سعدة رئيس الجهاز القومي للتنسيق الحضاري، عن مشروعات جديدة لتطوير الميادين الرئيسية في المحافظات، أبرزها: ميدان سيدي إبراهيم الدسوقي في كفر الشيخ، واستكمال المرحلة الثانية من تطوير ساحة قلعة شالي في سيوة.
وأشار أبو سعدة، في تصريحات خاصة لـ”مانشيتات”، إلى انتهاء الجهاز من تطوير عدد من الميادين الرئيسية في المحافظات، مثل ميدان محطة مصر في الإسكندرية، وميدان محطة القطار في طنطا بمحافظة الغربية.
كما نوّه بأن جهاز التنسيق الحضري اعتمد مؤخرًا خطة الحفاظ على مدينة فوة التاريخية، حيث وافق المجلس الأعلى للتخطيط والتنمية العمرانية على تسجيلها تاريخيًا.
وأضاف أن المدينة تخضع لاشتراطات حماية خاصة تختلف عن قانون البناء الموحد نظرًا لقيمتها التاريخية.
وقال أبو سعدة، إن جهاز التنسيق الحضري ينفذ حاليًا، بالتعاون مع وزارة التنمية المحلية، مشروع “الهوية البصرية في محافظات الجمهورية”؛ لوضع ضوابط تحافظ على الشخصية المميزة لكل محافظة وإقليم.
وأوضح أن الجهاز وضع الضوابط على مستوى الأقاليم السبعة بعد مناقشتها مع المتخصصين ووزارة التنمية المحلية.
وأضاف أن الجهاز يعقد اجتماعات دورية مع المسئولين من الجامعات المتخصصة في كل محافظة لتطبيق الهوية على مستوى الأقاليم ثم المحافظات.
وأوضح أن المشروع يراعي خصوصية كل محافظة، سواء كان لديها ظهير صحراوي أو تطل على النيل أو البحر، مضيفًا أن الجهاز يتعاون في هذا الصدد مع كليات الهندسة والفنون الجميلة (أقسام العمارة) في الجامعات الإقليمية، مع مراعاة المناخ وطبيعة المباني في كل إقليم.
وفي الختام، تتابع مانشيتات عن كثب تطورات هذا الحدث وتوافيكم بكل جديد فور حدوثه. لا يزال الوضع في مرحلة التغيير، وسيتم تحديث المعلومات حالما تتوفر تفاصيل إضافية. تابعونا على مانشيتات لمزيد من الأخبار والتفاصيل الهامة.