تفاصيل..مطروح تحتفل بالذكرى الـ17 لتأسيس المنظمة العالمية لخريجي الأزهر
تفاصيل..مطروح تحتفل بالذكرى الـ17 لتأسيس المنظمة العالمية لخريجي الأزهر في متابعة لأحدث التطورات، نعرض لكم تفاصيل هذا الخبر الهام الذي يشغل الرأي العام في الوقت الحالي. مع تطور الأحداث، نوافيكم بكل ما هو جديد في هذا السياق، ونقدم لكم نظرة شاملة عن أهم النقاط التي يجب أن تعرفها. تابع معنا التفاصيل الكاملة لهذا الخبر.
احتفل، اليوم الخميس، فرع المنظمة العالمية لخريجي الأزهر بمحافظة مطروح، بالتعاون مع المنطقة الأزهرية، بالذكرى السابعة عشرة لتأسيس المنظمة العالمية لخريجي الأزهر الشريف.
شهد الاحتفال اللواء أشرف إبراهيم، سكرتير عام المحافظة، نائبًا عن اللواء خالد شعيب، محافظ مطروح، والشيخ عبدالعظيم سالم، رئيس مجلس إدارة المنظمة العالمية لخريجى الأزهر الشريف، والشيخ عطية سالم نائب رئيس الفرع، والشيخ حسن عبد البصير، وكيل وزارة الأوقاف بمطروح، والقمص كيرلس ميخائيل، راعي كنيسة الملاك، والدكتور وليد الرفاعي، وكيل وزارة الشباب والرياضة، والشيخ عبد الحكيم سلطان، مدير عام منطقة وعظ مطروح، وأسامة المرسي، مدير مكتبة مصر العامة، ولفيف من أعضاء وعضوات المنظمة والقيادات الشعبية والتنفيذية بالمحافظة.
مواجهة الأفكار المتطرفة
وقال الشيخ عبدالعظيم سالم رئيس مجلس إدارة المنظمة العالمية لخريجي الأزهر الشريف بمطروح، إن هناك دورا تقوم به المنظمة في نشر الفكر الوسطي الأزهري ومواجهة الأفكار المتطرفة، مؤكدًا على التطورات الإيجابية التي يشهدها فرع المنظمة في مطروح، بفضل التعاون المثمر والفعال بين كافة المديريات والمؤسسات بالمحافظة، ودعم وتشجيع قيادات المحافظة والأزهر الشريف.
تعزيز الفكر الوسطي
واستعرض الشيخ سالم، تاريخ نشأة المنظمة ودورها في تعزيز الفكر الوسطي، من خلال الأنشطة والحملات الدعوية والندوات والمؤتمرات وورش العمل التي تنفذ من خلال فروعها المنتشرة في جميع أنحاء العالم.
جهود فرع المنظمة العالمية لخريجي الأزهر بمطروح
ومن جانبه ثمن اللواء أشرف إبراهيم، سكرتير عام المحافظة، خلال كلمته جهود فرع المنظمة العالمية لخريجي الأزهر بمحافظة مطروح، ودورها البارز في نشر الفكر الوسطي المستنير، والحفاظ على سلامة الأفراد والمجتمعات ومحاربة الظواهر السلبية التي تهدد أمن المجتمع واستقراره، مؤكدًا على دعمه الكامل لكافة الأنشطة والفعاليات التي تطلقها المنظمة، بالتعاون مع كافة المؤسسات، بما يخدم الجانب التوعوي والمشاركة المجتمعية في قضايا المجتمع ومحاربة الظواهر السلبية التي تهدد أمن وسلامة المجتمع، ودعم أواصر المحبة والسلام وبناء المجتمع.
وفي الختام، تتابع مانشيتات عن كثب تطورات هذا الحدث وتوافيكم بكل جديد فور حدوثه. لا يزال الوضع في مرحلة التغيير، وسيتم تحديث المعلومات حالما تتوفر تفاصيل إضافية. تابعونا على مانشيتات لمزيد من الأخبار والتفاصيل الهامة.