بالتفصيل..مصطفى بكري الوجوه العكرة التي تصدرت 25 يناير كان هدفها حرق وتخريب البلد
بالتفصيل..مصطفى بكري الوجوه العكرة التي تصدرت 25 يناير كان هدفها حرق وتخريب البلد في متابعة لأحدث التطورات، نعرض لكم تفاصيل هذا الخبر الهام الذي يشغل الرأي العام في الوقت الحالي. مع تطور الأحداث، نوافيكم بكل ما هو جديد في هذا السياق، ونقدم لكم نظرة شاملة عن أهم النقاط التي يجب أن تعرفها. تابع معنا التفاصيل الكاملة لهذا الخبر.
مصطفى بكري: من يعارض أي شخص موجود في صنع القرار تعال أنت أقعد مكانه
دعا الإعلامي مصطفى بكري، إلى التكاتف خلف القيادة السياسية التي انتصرت لإرادة الشعب في 3 يوليو، قائلا: «لازم كلنا نحط إيدينا في إيد الرئيس الوطني القائد.. أي شخص النهاردة موجود في صنع القرار تعال أنت أقعد مكانه، في ناس بنسمع أصواتها وصرخاتها ووقت الجد مش موجودة».
واستنكر خلال برنامجه «حقائق وأسرار» المذاع عبر شاشة «صدى البلد» مساء الخميس، من وصفهم بـ «الوجوه العكرة النتنة» التي تصدرت المشهد في 25 يناير، متهما إياهم بالتحريض على الجيش وسعيهم لتخريب البلاد.
وقال: «عندكم أمثلة ما حدث في 25 يناير، وجوه عكرة نتنة كانت موجودة تتصدر المشهد وتحرض على الجيش، لا أخلاق لها ولا لها انتماء وطني، كان الهدف هو تخريب وحرق البلد، والمجمع العلمي وغيرها الكثير، مش هما دول اللي بنسمع صوتهم العالي! وأما حد يتكلم كلام عاقل ويقول البلد لازم تقف على رجليها، فيه أخطاء ما بقولش ما فيش أخطاء، وفيه فقر ومشاكل وزيادة أسعار؛ لكن فيه بلد ووطن ده اللي لازم نحافظ عليه».
ودافع عن حق الانتقاد، مشددا في الوقت ذاته أن الحرية تكمن في الدفاع عن الوطن ومؤسساته، قائلا: «انتقد محدش قال لك لا تنتقد، وأي نظام ليس فيه رأي ورأي آخر بيفشل، إحنا مع الحرية؛ لكن الحرية هي الدفاع عن الوطن والبلد ومؤسسات الدولة ولا أشكك فيها، فيه فساد ساعد في مواجهة الفساد، ناس كثير من اللي بيتكلموا هما نفسهم بيفسدوا وبنشوف عندهم بلاوي».
وأكد انحياز الجيش منذ تأسيسه للشعب في كل أزماته ومواقفه، مهاجما من يتطاولون من «أراذل القوم والخونة في الداخل والخارج»، الذين يعيدون نشر وإنتاج الشائعات والأكاذيب.
وختم بتوجيه الدعاء للرئيس السيسي، معبرا عن دعمه للوطن أيما كانت التحديات، قائلا: «ربنا يمدك بالصحة يا ريس، هما يومين على وش الدنيا صحيح، بس ربنا معاك أنت إنسان وطني ومخلص، ولو كل الدنيا وقفت ضدنا هنقف مع بلدنا لليوم الأخير، والله لو اذبحنا في الشوارع؛ لكن مصر ستبقى مصر ».
وفي الختام، تتابع مانشيتات عن كثب تطورات هذا الحدث وتوافيكم بكل جديد فور حدوثه. لا يزال الوضع في مرحلة التغيير، وسيتم تحديث المعلومات حالما تتوفر تفاصيل إضافية. تابعونا على مانشيتات لمزيد من الأخبار والتفاصيل الهامة.