آخر تحديث.. ماكرون خلال تفقده كاتدرائية نوتردام أصبحت أكثر جمالا مما كانت عليه صور
آخر تحديث.. ماكرون خلال تفقده كاتدرائية نوتردام أصبحت أكثر جمالا مما كانت عليه صور في متابعة لأحدث التطورات، نعرض لكم تفاصيل هذا الخبر الهام الذي يشغل الرأي العام في الوقت الحالي. مع تطور الأحداث، نوافيكم بكل ما هو جديد في هذا السياق، ونقدم لكم نظرة شاملة عن أهم النقاط التي يجب أن تعرفها. تابع معنا التفاصيل الكاملة لهذا الخبر.
قال الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، خلال تفقده اليوم الجمعة، كاتدرائية نوتردام بباريس، قبل الحفل الرسمي لإعادة افتتاحها يوم 7 ديسمبر، إن “الكاتدرائية باتت حتى أكثر جمالا من ذي قبل، مع استعادة حجارتها وألوان مصلياتها تألقها”.
وذكر بأن “ورشة القرن” شكلت “تحديا اعتبره كثيرون جنونيا”، مشيرا إلى أن وعده بإعادة بناء الكاتدرائية خلال خمس سنوات نُفِّذ.
ووصف ماكرون فتح أبواب نوتردام مجددا في 7 ديسمبر بأنه إلى جانب دورة الألعاب الأولمبية التي استضافتها باريس خلال الصيف الماضي “من دواعي افتخار” فرنسا.
وأشاد ماكرون في كلمته خلال تفقد الكاتدرائية الجمعة بـ”المهارة الفرنسية”، وبـ”النجاح الجماعي”.
وحضر 1300 على الأقل من نحو ألفي شخص ساهموا في ترميم الكاتدرائية حاضرين خلال الزيارة التفقدية لماكرون وزوجته
وفي كل محطة من مراحل زيارته العشر، تحدث ماكرون، برفقة زوجته ورئيس أساقفة باريس لوران أولريش، مع بعض الذين عملوا في الورشة.
وأشار ماكرون إلى أن “هذه الزيارة الأخيرة للموقع هي فرصة لشكر” المهندسين والمخططين والحِرَفيين والبنّائين والنحّاتين والنجّارين والعمال الذي ساهموا في ورشة ترميم المنشآت الخشبية والمعدنية والحجرية والتفاصيل الفنية ومن تولوا مهام لوجستية أو إدارية في الورشة.
وتسبب حريق الكاتدرائية في 15 أبريل عام 2029 في انهيار سقفها ونجت منه أبراج أجراسها الرئيسية وجدرانها الخارجية وبعض المقتنيات الأثرية الدينية والأعمال الفنية التي لا تقدر بثمن.
ويعود بناء هذا المعلم الديني إلى القرن الثاني عشر، وشهد تتويج نابليون الأول إمبراطورا عام 1804.
ماكرون خلال الكلمة
ماكرون وزوجته في الكاتدرائية
وفي الختام، تتابع مانشيتات عن كثب تطورات هذا الحدث وتوافيكم بكل جديد فور حدوثه. لا يزال الوضع في مرحلة التغيير، وسيتم تحديث المعلومات حالما تتوفر تفاصيل إضافية. تابعونا على مانشيتات لمزيد من الأخبار والتفاصيل الهامة.