بالتفصيل..تراجع أسعار اللحوم والدواجن بنسبة 3% على أساس شهري خلال شهر نوفمبر الماضي وتصعد 17.9% سنويا
بالتفصيل..تراجع أسعار اللحوم والدواجن بنسبة 3% على أساس شهري خلال شهر نوفمبر الماضي وتصعد 17.9% سنويا في متابعة لأحدث التطورات، نعرض لكم تفاصيل هذا الخبر الهام الذي يشغل الرأي العام في الوقت الحالي. مع تطور الأحداث، نوافيكم بكل ما هو جديد في هذا السياق، ونقدم لكم نظرة شاملة عن أهم النقاط التي يجب أن تعرفها. تابع معنا التفاصيل الكاملة لهذا الخبر.
تراجعت أسعار اللحوم والدواجن على أساس شهري بنسبة 3% خلال شهر نوفمبر الماضي، مقارنة بأسعارها فى شهر أكتوبر السابق له، وفقا للجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء الذي أشار ارتفاع أسعار اللحوم والدواجن على أساس سنوى خلال نوفمبر الماضي بنسبة 17.9%، مقارنة بنفس الشهر من العام الماضي.
وبحسب الإحصاء، صعد قسم الطعام والمشروبات بنسبة 23.3%، وذلك نتيجة لارتفاع أسعار الحبوب والخبز بنسبة 29.5%، واللحوم والدواجن 17.9%، والأسماك والمأكولات البحرية 21.8%، والألبان والجبن والبيض 26.5%، والزيوت والدهون 16.1%، والفاكهة 32.7%، والخضروات 27.8%، والسكر والأغذية السكرية 9%، ومنتجات غذائية أخرى 49.4%، والبن والشاي والكاكاو 25.6%، والمياه المعدنية والغازية والعصائر الطبيعية %40.5.
ووفقا للإحصاء، تراجعت أسعار قسم الطعام والمشروبات بنسبة 2.8% خلال نوفمبر الماضي على أساس شهري، مقارنة بشهر أكتوبر الماضي، وذلك بسبب انخفاض أسعار الحبوب والخبز بنسبة 0.3% والفاكهة بنسبة 0.4%، واللحوم والدواجن بنسبة 3%، والخضروات بنسبة 12.4%، وذلك على الرغم من ارتفاع أسعار الزيوت والدهون بنسبة 2%، والبن والشاي والكاكاو بنسبة 0.8%، والسكر والأغذية السكرية بنسبة 0.2%، والمياه المعدنية والغازية والعصائر الطبيعية بنسبة 2.4%.
وقال هشام الحصري، رئيس لجنة الزراعة بمجلس النواب وعضو اتحاد منتجي الدواجن، إن «أسعار الدواجن والبيض شهدت انخفاضا بنسبة لا تقل عن 20% في الوقت الحالي»؛ نتيجة تراجع أسعار الأعلاف.
كما تراجعت أسعار كتاكيت التسمين بالسوق المحلية بنسبة 45%، خلال شهر نوفمبر الماضي، ووصل الكتكوت إلى 30 جنيها، مقابل 55 جنيها الشهر السابق، كما هبطت أسعار بيض المائدة بنسبة 16% مسجلة 138 جنيها للطبق (تسليم أرض المزرعة)، مقابل 165 جنيها نهاية شهر أكتوبر، وفقا لعاملين بالقطاع.
ويذكر أن القطاع الداجني تعرض لأزمة كبيرة منذ نهاية 2022، بسبب عدم توافر الأعلاف بالسوق المحلية، ما أدى إلى تخارج أكثر من 50% من المنتجين عن القطاع، وفقًا لعدد من العاملين بالقطاع تحدثوا لـ”مانشيتات” في وقت سابق.
وفي الختام، تتابع مانشيتات عن كثب تطورات هذا الحدث وتوافيكم بكل جديد فور حدوثه. لا يزال الوضع في مرحلة التغيير، وسيتم تحديث المعلومات حالما تتوفر تفاصيل إضافية. تابعونا على مانشيتات لمزيد من الأخبار والتفاصيل الهامة.