بالتفصيل..سيد ياسين النية كانت مبيتة لإقالتي من تدريب إنبي
بالتفصيل..سيد ياسين النية كانت مبيتة لإقالتي من تدريب إنبي في متابعة لأحدث التطورات، نعرض لكم تفاصيل هذا الخبر الهام الذي يشغل الرأي العام في الوقت الحالي. مع تطور الأحداث، نوافيكم بكل ما هو جديد في هذا السياق، ونقدم لكم نظرة شاملة عن أهم النقاط التي يجب أن تعرفها. تابع معنا التفاصيل الكاملة لهذا الخبر.
أكد سيد ياسين المدير الفني السابق لنادي إنبي، أن مجال كرة القدم يجعل أي مدرب يتقبل جميع القرارات خصوصًا الرحيل في أي وقت، مشيرا إلى أن هناك كواليس كثيرة تدار منذ فترة لرحيله عن تدريب الفريق البترولي، وكذلك اللاعبين شعروا بذلك.
وقال عبر برنامج “بلس 90 “: “إدارة النادي شعرت بأن الجهاز الفني قد لا يحقق المطلوب في المرحلة الحالية، وقد يكون هناك ضغوط حدثت على إدارة النادي، وقد يكون هناك بعض أعضاء في مجلس الإدارة يرون أن الفريق يستحق مكانة أفضل”.
أضاف: “كنت أشعر بأن هناك نية لرحيلي منذ بداية فترة الاعداد والمباريات الودية التي خاضها الفريق، كان هناك تقييم للوديات التي يخوضها إنبي قبل انطلاق الدوري، ثم كثر الحديث بعد أول مباراة أمام فيوتشر، ووصلني أن هناك أشخاص في حالة استياء من الفريق، رغم أننا نواجه فرق قوية تضم مدربين مميزين ولاعبين على مستوى عالٍ”.
وواصل: “إنبي لم يضم سوى محمد سمير وشيكو محارب فقط، ولا أريد الحديث عن الصفقات، كما أن إدارة النادي لا تحصل على رأيي من الأساس في ضم أي لاعب، حتى لو من باب العلم بالشئ، وطلبت ضم صفقات فأبلغوني بالرفض، وأن النادي لديه قطاع ناشئين ولابد من تصعيدهم والدفع به رغم تأكيدي على قوة الدوري الموسم الحالي”.
أوضح: “تعاملت كمدير فني بشكل طبيعي رغم ضم لاعبين بدون الحصول على موافقتي، وأيمن الشريعي تحدث معي بالأمس، وطلب الاجتماع بي وابلغني بقرار رحيلي عن تدريب إنبي، والموضوع بالنسبة لي (عادي) إنبي له فضل كبير عليه، وفي النهاية الشريعي هو من منحني الفرصة لتولي تدريب الفريق الأول”.
أتم: “اتمنى التوفيق لنادي إنبي ليصل للمكانة المطلوبة، والفريق فاز بالأمس على الاسماعيلي، واشكر كل اللاعبين الذين كانوا حريصين على تحقيق الانتصار”.
وفي الختام، تتابع مانشيتات عن كثب تطورات هذا الحدث وتوافيكم بكل جديد فور حدوثه. لا يزال الوضع في مرحلة التغيير، وسيتم تحديث المعلومات حالما تتوفر تفاصيل إضافية. تابعونا على مانشيتات لمزيد من الأخبار والتفاصيل الهامة.