تفاصيل..جماعة الإخوان الإرهابية ماركة مسجلة في صناعة الشائعات والأكاذيب
تفاصيل..جماعة الإخوان الإرهابية ماركة مسجلة في صناعة الشائعات والأكاذيب في متابعة لأحدث التطورات، نعرض لكم تفاصيل هذا الخبر الهام الذي يشغل الرأي العام في الوقت الحالي. مع تطور الأحداث، نوافيكم بكل ما هو جديد في هذا السياق، ونقدم لكم نظرة شاملة عن أهم النقاط التي يجب أن تعرفها. تابع معنا التفاصيل الكاملة لهذا الخبر.
تواصل جماعة الإخوان الإرهابية محاولاتها لزعزعة استقرار المجتمع من خلال نشر الشائعات والأكاذيب، بهدف كسر الثقة بين المواطنين ومؤسسات الدولة، إذ يعد ذلك أسلوبها لاستمرار سياسيتها في نشر التخريب وارتكاب الجرائم ضد مصر.
احترافيه الإخوان في نشر الشائعات والأكاذيب
ويعد نشر الشائعات وصناعة الأكاذيب مجال احترفته الجماعة الإخوانية على مر تاريخ الدولة المصرية، وهو ما اعترف به عدد من عناصرها في مذاكرتهم الشخصية، بداية من نشر الأكاذيب وتشويه صورة الرئيس الراحل جمال عبد الناصر والتشكيك في وطنيته، فضلا عن محاولتهم نقل صورة مغلوطة عن حقوق الإنسان في عهده وتمثلت في شائعة حفلات التعذيب في السجون، مثل كتاب «أيام من حياتي»، ولذي ثبت أنه من تأليف القيادي الإخواني يوسف ندا، بهدف تشويه صورة عبد الناصر تاريخيا.
وتستخدم الجماعة الإرهابية سياسة تفكيك الظهير الشعبي منذ عهد جمال عبد الناصر وحتى بعد ثورة 30 يونيو، تلك الثورة التي شهدت على تمرد الشعب المصري على حكم الإخوان، وتستهدف بهذه السياسة نقل صورة مغلوطة عن الدولة ومحاولة لزعزعة الاستقرار الذي استطاعت القيادة السياسية تحقيقه، متسترة خلف رداء الدين لخدمة أغرضها المشبوهة والانتقام من المصريين.
وقال ناجي الشهابي، رئيس حزب الجيل الديمقراطي، في تصريحات له، إن شائعات جماعة الإخوان الإرهابية الهدف منها التشكيك في الإنجازات التي حققتها الدولة المصرية ومؤسستها، مشيرا إلى أن تلك الأساليب التي تستخدمها أصبحت ظاهرة للشعب المصري ولن تنجح في التأثير عليهم.
وتابع أنه من الضروري تصدي المصريين لتلك الأكاذيب من خلال المؤسسات الإعلامية مانشيتاتية وتعزيز وعي الشعب المصري، للتصدي لتلك الحملات المغرضة.
نشر العنف والتطرف في المجتمعات
وقد كشفت دراسة حديثة صادرة عن مركز «تريندز» للبحوث والاستشارات، أن جماعة الإخوان تستخدم وسائل الإعلام لنشر الأكاذيب والترويج للشائعات ضد من يعارضها في الرأي، وكذلك نشر العنف والتطرف في المجتمعات في محاولات منها لحشد أكبر قدر من المواطنين، والتغلغل في الدول لنشر الأكاذيب تضليل الشعوب.
وفي الختام، تتابع مانشيتات عن كثب تطورات هذا الحدث وتوافيكم بكل جديد فور حدوثه. لا يزال الوضع في مرحلة التغيير، وسيتم تحديث المعلومات حالما تتوفر تفاصيل إضافية. تابعونا على مانشيتات لمزيد من الأخبار والتفاصيل الهامة.