بالتفصيل..قتلتها بمساعدة زوجها للانتقام من والدتها دفاع المتهمين بقتل الطفلة سجدة في السلام يطلب التأجيل للاطلاع
بالتفصيل..قتلتها بمساعدة زوجها للانتقام من والدتها دفاع المتهمين بقتل الطفلة سجدة في السلام يطلب التأجيل للاطلاع في متابعة لأحدث التطورات، نعرض لكم تفاصيل هذا الخبر الهام الذي يشغل الرأي العام في الوقت الحالي. مع تطور الأحداث، نوافيكم بكل ما هو جديد في هذا السياق، ونقدم لكم نظرة شاملة عن أهم النقاط التي يجب أن تعرفها. تابع معنا التفاصيل الكاملة لهذا الخبر.
تنظر محكمة جنايات شمال القاهرة المنعقدة بمجمع محاكم العباسية محاكمة المتهمين بمقتل الطفلة سجدة بمنطقة السلام.
وتمكن رجال مباحث قسم شرطة السلام ثان، من القبض على المتهمة وزوجها، حيث اعترفت أنها استدرجت الطفلة لقتلها للانتقام من صديقتها والدة الطفلة بمساعدة زوجها.
قال ممثل النيابة العامة خلال جلسة اليوم، إنه تم مخاطبة الطب الشرعي لحضور الطبيبة الشرعية التي أعدت تقرير الصفة التشريحية، ونظرا لعدم حضورها لهذه الجلسة أشار بمخاطبتها مرة آخرى لحضورها ومناقشتها.
فيما طالب دفاع المتهمة الأولى والمتهم الثاني، التأجيل للاطلاع حيث إنه لم يتسنى لهم الاطلاع على أوراق القضية، والتمس من المحكمة التمكين للاطلاع.
ووجهت النيابة العامة للمتهمين في القضية رقم 14650 لسنة 2024 جنح ثان السلام، أنهما قتلا المجني عليها الطفلة سجدة مع سبق إصرار المتهمة الأولى على ذلك، بأن بيتت النية وعقدت العزم على إزهاق روحها بباعث الانتقام من والدتها.
وأسندت النيابة العامة المتهمة أنها أعدت لذلك مخططاً إجرامياً أحكمت تنفيذه وما إن ظفرت بها حتى أطبقت على فمها كاتمة أنفاسها راطمة رأسها بالحائط، وغامرة جسدها بالمياه قاصدة من ذلك قتلها، بينما جثم المُتهم الثاني فوقها حال احتضارها مُستكملاً حلقات الاعتداء عليها، قاصداً من ذلك قتلها، فلفظت أنفاسها الأخيرة محدثين إصابتها الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتي أودت بحياتها على النحو المبين بالتحقيقات.
وتضمنت الاتهامات أن المتهمة الأولى خطفت المجني عليها الطفلة سجدة، بالتحايل بأن أوهمتها بحيله خدعتها بها وهي إعطائها قطعاً من الحلوى مستغله صغر سنها وشعورها بالأمان نحوها قاصدةً من ذلك إبعادها عن أعين ذويها تنفيذ لجرمها محل الاتهام سالف ذكره – وذلك على النحو البين بالتحقيقات.
وذكر أمر الإحالة أن المتهم الثاني هتك عرض الطفلة سجدة بالقوة والتهديد، حال كونها لم تبلغ من العمر ثمانية عشر سنة ميلادية – مستغلاً انعدام مقاومتها ووهن قوتها تأثراً بأفعال المتهمة الأولى المتقدم وصفها، وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.
وفي الختام، تتابع مانشيتات عن كثب تطورات هذا الحدث وتوافيكم بكل جديد فور حدوثه. لا يزال الوضع في مرحلة التغيير، وسيتم تحديث المعلومات حالما تتوفر تفاصيل إضافية. تابعونا على مانشيتات لمزيد من الأخبار والتفاصيل الهامة.