آخر تحديث.. انحراف الرغبة وصراع العائلة مقارنة بين دوافع جرائم سفاح التجمع والغربية
آخر تحديث.. انحراف الرغبة وصراع العائلة مقارنة بين دوافع جرائم سفاح التجمع والغربية في متابعة لأحدث التطورات، نعرض لكم تفاصيل هذا الخبر الهام الذي يشغل الرأي العام في الوقت الحالي. مع تطور الأحداث، نوافيكم بكل ما هو جديد في هذا السياق، ونقدم لكم نظرة شاملة عن أهم النقاط التي يجب أن تعرفها. تابع معنا التفاصيل الكاملة لهذا الخبر.
هناك فروق بارزة بين قضيتَى “سفاح التجمع الخامس” و”سفاح الغربية” من حيث الجرائم، دوافعها، والاعترافات المرتبطة بكلٍ منهما:
سفاح التجمع الخامس:
طبيعة الجرائم: استهداف النساء من خلال استدراجهن إلى شقته بحجة التعاطى أو إقامة علاقات غير شرعية، كان يستخدم عقاقير مخدرة لتنويمهن ثم يقتلهن، وأحيانًا يقوم بممارسات شاذة مع الجثث.
أسلوب التنفيذ: المتهم كان يُصوّر جرائمه باستخدام هاتفه، ما ساعد النيابة فى كشف تفاصيل الجرائم
الدوافع: دوافع جنسية شاذة مع رغبة فى الهيمنة والسيطرة على الضحايا.
الاعترافات: أقر المتهم بارتكاب عدة جرائم وقتل سيدتين على الأقل، موضحًا تفاصيل خططه وطرق تنفيذها. استخدم وسائل التواصل الاجتماعى لجذب الضحايا.
سفاح الغربية (زفتى):
طبيعة الجرائم: ارتكب جرائمه فى إطار عائلى، إذ قام بقتل زوجته السابقة بشكل وحشى ودفنها فى منزله.
أسلوب التنفيذ: جرائمه تميل للطابع الشخصى والعائلى، حيث لم تكن هناك استدراجات أو تخطيط معقد مثل سفاح التجمع.
الدوافع: خلافات عائلية وانتقام شخصى كانتا المحرك الأساسى لجرائمه.
الاعترافات: خلال التحقيقات، أقرّ بجريمته التى تضمنت القتل العمد ودفن الجثة لإخفاء معالم الجريمة.
أبرز الفروق:
1. طبيعة الضحايا: ضحايا سفاح التجمع كن من النساء اللاتى استُدرجن من خلال التعارف، بينما ضحية سفاح الغربية كانت من دائرة عائلية.
2. الدوافع: دوافع سفاح التجمع كانت جنسية شاذة، بينما دوافع سفاح الغربية كانت عائلية وشخصية.
3. الأسلوب: سفاح التجمع استخدم أساليب متقنة تعتمد على التخدير والتصوير، فى حين أن سفاح الغربية لجأ إلى العنف المباشر والإخفاء.
وفي الختام، تتابع مانشيتات عن كثب تطورات هذا الحدث وتوافيكم بكل جديد فور حدوثه. لا يزال الوضع في مرحلة التغيير، وسيتم تحديث المعلومات حالما تتوفر تفاصيل إضافية. تابعونا على مانشيتات لمزيد من الأخبار والتفاصيل الهامة.