بالتفصيل..عبد المنعم سعيد سوريا بعد الأسد جيش جديد من المجاهدين
بالتفصيل..عبد المنعم سعيد سوريا بعد الأسد جيش جديد من المجاهدين في متابعة لأحدث التطورات، نعرض لكم تفاصيل هذا الخبر الهام الذي يشغل الرأي العام في الوقت الحالي. مع تطور الأحداث، نوافيكم بكل ما هو جديد في هذا السياق، ونقدم لكم نظرة شاملة عن أهم النقاط التي يجب أن تعرفها. تابع معنا التفاصيل الكاملة لهذا الخبر.
رأى الدكتور عبد المنعم سعيد، المفكر السياسي وعضو مجلس الشيوخ، أن أحداث السابع من أكتوبر كانت أحد المؤثرات على الساحة السورية، قائلا إن «أصل ما نحن فيه اليوم هو 7 أكتوبر».
وأضاف خلال تصريحات تلفزيونية لبرنامج «المشهد» المذاع عبر شاشة «TEN»، أن «طوفان الأقصى كان عملية زلزال كبيرة في المنطقة، وإشهار بأن القوات المسلحة خارج إطار الدولة مثل حماس وغيرها قادرة على هز الإقليم».
ووصف انسحاب الجيش السوري وفرار الأسد إلى روسيا وما تلاه من تدمير إسرائيل للمقدرات العسكرية السورية دون أي مقاومة بأنه «لغز يستحق التأمل»، مبديا استغرابه من «عدم وجود قطرة دماء واحدة» في المواقع السورية، رغم امتلاك سوريا ترسانة ضخمة من آلاف الدبابات والمدفعية.
وأرجع ذلك إلى رغبة الفصائل المعارضة في بناء جيشها الخاص، مستشهدا بتصريحات أحمد الشرع الملقب بأبو محمد الجولاني بـ «منع التجنيد» .
وأوضح أن الثوار أو القوات المتمردة لإحداث التغيير عادة ما يسعون إلى الحفاظ على الجيش النظامي؛ لكن ما حدث في الحالة السورية هو «العمل على تفريع الجيش وعدم المحافظة عليه، لأن القوات الجديدة لا تريد أن تحافظ على الجيش السوري؛ وإنما إنشاء جيشها الخاص المكون من المجاهدين».
وفي الختام، تتابع مانشيتات عن كثب تطورات هذا الحدث وتوافيكم بكل جديد فور حدوثه. لا يزال الوضع في مرحلة التغيير، وسيتم تحديث المعلومات حالما تتوفر تفاصيل إضافية. تابعونا على مانشيتات لمزيد من الأخبار والتفاصيل الهامة.