بالتفصيل..نشأت الديهي العاصمة القديمة شاخت في أماكنها والقصر الرئاسي ستتوارثه الأجيال
بالتفصيل..نشأت الديهي العاصمة القديمة شاخت في أماكنها والقصر الرئاسي ستتوارثه الأجيال في متابعة لأحدث التطورات، نعرض لكم تفاصيل هذا الخبر الهام الذي يشغل الرأي العام في الوقت الحالي. مع تطور الأحداث، نوافيكم بكل ما هو جديد في هذا السياق، ونقدم لكم نظرة شاملة عن أهم النقاط التي يجب أن تعرفها. تابع معنا التفاصيل الكاملة لهذا الخبر.
نشأت الديهي: القصر الرئاسي يليق بمصر وعاصمتها الجديدة.. وستتوارثه الأجيال
رد الإعلامي نشأت الديهي، على الحملات الإعلامية لجماعة الإخوان الإرهابية في الخارج، وذلك عقب انعقاد قمة «الدول الثماني النامية» التي استضافتها مصر يوم الخميس الماضي في القصر الجمهوري الجديد بالعاصمة الإدارية في أول مناسبة رسمية تُقام فيه.
وقال خلال برنامجه «بالورقة والقلم» المذاع عبر شاشة «TEN» مساء السبت، إن «القصر الرئاسي الجديد يليق بمصر وعاصمتها الجديدة والجمهورية الجديدة»، مشددا أن «هذا القصر ليس قصر الرئيس؛ إنما قصر مصر الذي ستتوارثه الأجيال، كما ستتوارث العاصمة الجديدة».
ورأى أن العاصمة القديمة «شاخت في أماكنها على مدار 1150 عامًا»، متابعا: «من شاهد القصر وانبهر به، فكيف سيكون انبهاره بمبنى البرلمان أيقونة، أو ساحة الشعب والحي الحكومي! فكل ما في العاصمة على نفس النسق؛ لأننا نبني للأجيال والزمن».
ورد على تركيز الحملات المعادية على إحدى الآيات القرآنية الموجودة في قاعة المؤتمرات، مخاطبا إياهم بقوله:« يا أيها الجهلاء، يا أيها الحمقى الذين لا يعلمون، والذين يعلمون وهم خبثاء؛ الآيات القرآنية موجودة في قاعة مؤتمرات تتعلق بمنظمة العالم الإسلامي والدول الثماني الإسلامية، ومزينة بزخارف ونحت ونقوش كلها آيات قرآنية».
وتابع حديثه:« كلمة مصر وردت في خمس آيات قرآنية موجودة كلها في القاعة؛ لكن الإخوان اختاروا تصوير آية واحدة فقط وقالوا: انظروا».
واستنكر الديهي، عمليات الاجتزاء والقص واللصق التي وصفها بـ«الغريبة»، مؤكدا أنها لا تحدث إلا مع مصر، متهمًا جماعة الإخوان بالوقوف وراء كل ذلك.
وفي الختام، تتابع مانشيتات عن كثب تطورات هذا الحدث وتوافيكم بكل جديد فور حدوثه. لا يزال الوضع في مرحلة التغيير، وسيتم تحديث المعلومات حالما تتوفر تفاصيل إضافية. تابعونا على مانشيتات لمزيد من الأخبار والتفاصيل الهامة.
