إليك..مساعد وزير الداخلية السابق: الشعب انخدع بالجماعة المحظورة في 2011
إليك..مساعد وزير الداخلية السابق: الشعب انخدع بالجماعة المحظورة في 2011 في متابعة لأحدث التطورات، نعرض لكم تفاصيل هذا الخبر الهام الذي يشغل الرأي العام في الوقت الحالي. مع تطور الأحداث، نوافيكم بكل ما هو جديد في هذا السياق، ونقدم لكم نظرة شاملة عن أهم النقاط التي يجب أن تعرفها. تابع معنا التفاصيل الكاملة لهذا الخبر.
قال اللواء رأفت الشرقاوي، مساعد وزير الداخلية السابق، إن الشعب المصري في 2011 انخدع بالجماعة الإرهابية المحظورة، مشيرًا إلى أن هذه الجماعة وعدت الشعب المصري بالنهضة وإحداث تحول في الدولة المصرية خلال 100 يوم فقط، ولكن هذا لم يحدث على الإطلاق، وخرج الشعب المصري في الكثير من الوقفات الاحتجاجية، فأصدرت جماعة الإخوان الإرهابية الإعلان الدستوري الذي جعل محمد مرسي رئيسًا فوق الدستور.
وأضاف الشرقاوي، خلال حواره مع الإعلامي فهمي بهجت، ببرنامج “المحاور”، المذاع على فضائية “الشمس”، أن الشعب المصري لم يرتض بالإعلان الدستوري وذهب إلى الاتحادية للتظاهر، واعتدت عليه جماعة الإخوان، فخرجت حركة تمرد وأعلن 22 مليون مصري رفضه لهذه الجماعة الإرهابية.
وأشار إلى أن هناك 35 مليون مصري خرجوا إلى الشوارع ليعلنوا رفضهم لهذه الجماعة، وبالفعل صدر إعلان ثوري وجاء الرئيس عدلي منصور لسدة الحكمة لفترة مؤقتة، لحين تنظيم الانتخابات التي انتهت بوصول الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى الرئاسة.
وفي الختام، تتابع مانشيتات عن كثب تطورات هذا الحدث وتوافيكم بكل جديد فور حدوثه. لا يزال الوضع في مرحلة التغيير، وسيتم تحديث المعلومات حالما تتوفر تفاصيل إضافية. تابعونا على مانشيتات لمزيد من الأخبار والتفاصيل الهامة.