آخر تحديث.. بلدنا الحلوة متحف المركبات الملكية الخامس عالميا بقائمة المتاحف النوعية صور

آخر تحديث.. بلدنا الحلوة متحف المركبات الملكية الخامس عالميا بقائمة المتاحف النوعية صور في متابعة لأحدث التطورات، نعرض لكم تفاصيل هذا الخبر الهام الذي يشغل الرأي العام في الوقت الحالي. مع تطور الأحداث، نوافيكم بكل ما هو جديد في هذا السياق، ونقدم لكم نظرة شاملة عن أهم النقاط التي يجب أن تعرفها. تابع معنا التفاصيل الكاملة لهذا الخبر.
يعد متحف المركبات الملكية ببولاق بالقاهرة من أندر المتاحف النوعية فترتيبه الخامس على مستوى العالم بعد متاحف روسيا وإنجلترا وفرنسا والنمسا.
تم بناءه في عهد الخديوِي إسماعيل عام 1863، كإسطبل للخيول وحفظ العربات الملكية، وكان حينها يسمى بمصلحة الركائب الخديوية، وفي عهد السلطان حسين كامل تغير اسمه إلى مصلحة الركائب السلطانية، وحينما تغير لقب حاكم مصر، وأصبح يحمل لقب الملك، تحديدًا في عهد الملك فؤاد الأول أصبح يحمل اسم إدارة الإسطبلات الملكية عام 1922.
وأضاف الملك فؤاد مبنى آخر ضمه إلى مبان إدارة الإسطبلات الملكية عام 1928، وهو الجزء الذي تحول إلى متحف، باسم متحف الركائب الملكية في عام 1978.
كان المتحف يتكون من مبان عبارة عن حجرات للعربات وإسطبلات الخيول وحجرات خاصة بإعداد أطقم الخيل وسكن لمبيت سائقي العربات ومكاتب للعاملين وحجرات للإسعاف.
وقام الرئيس عبدالفتاح السيسي، بافتتاح المتحف بعد التجديد والتطوير في 31 أكتوبر 2020م، عبر الفيديو كونفرانس ليروي تاريخ المركبات الملكية بمصر خلال العصر الحديث، والتي استخدمت في أغراض التنقل والاحتفالات الهامة والرسمية.
ويعرض المتحف حوالي 425 قطعة أثرية منها 46 عربة ملكية مختلفة الأحجام والأنواع، 22 عربة تعتبر من أندر العربات الملكية ذات القيمة التاريخية لكونها هدايا من دول أوروبية لحكام سابقين ابتداءً من عصر الخديوي اسماعيل وحتى عصر الملك فاروق الأول.
كما يضم المتحف مجموعة من مجوهرات بورتريهات الأسرة العلوية والنياشين، وأطقم الخيول ولوازمها، بالإضافة إلى الملابس الخاصة بالعاملين بمصلحة الركائب والذين ترتبط وظائفهم بالعربات.



وفي الختام، تتابع مانشيتات عن كثب تطورات هذا الحدث وتوافيكم بكل جديد فور حدوثه. لا يزال الوضع في مرحلة التغيير، وسيتم تحديث المعلومات حالما تتوفر تفاصيل إضافية. تابعونا على مانشيتات لمزيد من الأخبار والتفاصيل الهامة.