تفاصيل..إنقاذ ستينية عانت من مشاكل صحية خطيرة بجراحة عاجلة في قها التخصصي
تفاصيل..إنقاذ ستينية عانت من مشاكل صحية خطيرة بجراحة عاجلة في قها التخصصي في متابعة لأحدث التطورات، نعرض لكم تفاصيل هذا الخبر الهام الذي يشغل الرأي العام في الوقت الحالي. مع تطور الأحداث، نوافيكم بكل ما هو جديد في هذا السياق، ونقدم لكم نظرة شاملة عن أهم النقاط التي يجب أن تعرفها. تابع معنا التفاصيل الكاملة لهذا الخبر.
أعلنت مستشفى قها التخصصي نجاح فريق طبي في إنقاذ سيدة ستينية عانت من مشاكل صحية لمدة 7 سنوات بسبب إصابتها بالضغط والسكر ما كان له تأثير على إصابتها باضطرابات والإصابة بنزيف في البطن والرحم حيث جرى التدخل بشكل سريع وإنقاذ الحالة.
حالة خاصة لمريضة ستينية
وكشفت المستشفى في بيان، أنه حضرت إلى قسم النساء بالمستشفى مريضة في العقد السادس من عمرها تعاني من نزيف ما بعد انقطاع الدورة، ووجود كيس أو كتلة في المبيض الشمال والتي تعاني منها منذ أكثر من 7 سنوات مما يسبب آلام ونزيف في الرحم والبطن كما أنها مصابة بمرض الضغط والسكر وضعف في عضلة القلب حيث بلغت كفاءة عضلة القلب 43% فقط.
تجهيز المريضة لإجراء الجراحة
أوضح بيان مستشفى قها التخصصي، أنه تم تجهيز المريضة من قِبل قسم التخدير لمتابعة الحالة الصحية أثناء العملية، وعمل الفحوصات والاختبارات اللازمة وتجهيزها طبيا ومراعاة الحاله الصحية للمريضة بالاستعانة بأطباء التخدير تم دخول العملية، واستئصال كل الرحم والمبايض والأنابيب، وفك الملصقات المتشعبة بجدار الرحم الأمامي والخلفي والتأكد من أنه تم تسليك الحالب ومتابعة الحالة بعد العملية حتى خرجت بسلام.
ووجهت المستشفى الشكر لفريق العمل والفريق الطبي بقيادة: «الدكتور فتحي بركات أخصائي النسا وعبد الرحمن محمد أخصائي النسا وأطباء التخدير الطبيب سعيد مصطفى استشاري التخدير ومحمد نجيب أخصائي تخدير بمساعدة تمريض العمليات، وكل من تعاون في إتمام العملية بنجاح من الأطباء وقسم الأشعة من الأطباء والفنيين والتمريض والعمليات، والدكتور إسلام شمس رئيس قسم النسا والدكتور أحمد مصطفى رئيس قسم التخدير والدكتور أشرف عواد رئيس العمليات وسناء إبراهيم مشرفة العمليات».
وفي الختام، تتابع مانشيتات عن كثب تطورات هذا الحدث وتوافيكم بكل جديد فور حدوثه. لا يزال الوضع في مرحلة التغيير، وسيتم تحديث المعلومات حالما تتوفر تفاصيل إضافية. تابعونا على مانشيتات لمزيد من الأخبار والتفاصيل الهامة.