بالتفصيل..أحمد سعيد عبدالغني يحيي ذكرى وفاة والده السادسة أغلى إنسان في حياتي
بالتفصيل..أحمد سعيد عبدالغني يحيي ذكرى وفاة والده السادسة أغلى إنسان في حياتي في متابعة لأحدث التطورات، نعرض لكم تفاصيل هذا الخبر الهام الذي يشغل الرأي العام في الوقت الحالي. مع تطور الأحداث، نوافيكم بكل ما هو جديد في هذا السياق، ونقدم لكم نظرة شاملة عن أهم النقاط التي يجب أن تعرفها. تابع معنا التفاصيل الكاملة لهذا الخبر.
أحيا الفنان أحمد سعيد عبدالغني الذكرى السادسة لوفاة والده الفنان سعيد عبدالغني، حيث نشر فيديو توثيقي له يتضمن ألبوم صور له.
وعلق: “الذكرى السادسة لوفاة أغلى إنسان في حياتي، والدي الفنان والصحفي الكبير سعيد عبدالغني”.
جدير بالذكر أن الفنان الراحل سعيد عبدالغني بعد تخرجه في كلية الحقوق عام 1958، اتجه إلى العمل في جريدة الأهرام، وعمل في القسم الفني، ثم ترقى حتى أصبح رئيس القسم الفني بالجريدة، ومنها ترأس القسم الفني بجريدة “الأهرام المسائي”، وخلال فترة عمله بهذه الجريدة تعددت لقاءاته وحواراته مع الممثلين والمخرجين وكان ذلك بداية الالتحاق بالتمثيل.
كانت بداية حياته الفنية على خشبة المسرح، وكانت أوائل مسرحياته “القرار”، ومسرحية “جبل مغناطيسي” على مسرح الطليعة عام 1973، ومثل في تلك الفترة أيضًا في عدة أعمال تليفزيونية.
كانت مشاركته السينمائية الأولى في عام 1974 في فيلم “الفاتنة والصعلوك” في سن الخامسة والثلاثين، بعدها تتابعت أعماله السينمائية والدرامية والمسرحية فقدم ما يزيد عن 124 عملا خلال مشواره الفني من أهمها: فيلم “المذنبون” عام 1975، الفيلم الهام “إحنا بتوع الأوتوبيس”، والذي نال عنه جائزة تقديرية من جمعية الفيلم، “حبيبي دائماً” عام 1980، “حدوتة مصرية” من إخراج يوسف شاهين، “زوج تحت الطلب”، “امرأة واحدة لا تكفي”، وغيرها.
وخلال مشواره اشترك بعدة أدوار كان القاسم المشترك بينها هي شخصية الرجل المتأنق.
حصل على جائزة أفضل ممثل دور ثاني عن فيلم “أيام الغضب”، كما حصل على وسام الدولة من الطبقة الأولى للفنون 1996.
وفي الختام، تتابع مانشيتات عن كثب تطورات هذا الحدث وتوافيكم بكل جديد فور حدوثه. لا يزال الوضع في مرحلة التغيير، وسيتم تحديث المعلومات حالما تتوفر تفاصيل إضافية. تابعونا على مانشيتات لمزيد من الأخبار والتفاصيل الهامة.
