قبل قليل..غضب ليز تشينى من تقرير مجلس النواب الجمهورى حول لجنة 6 يناير: “هجوم خبيث على الحقيقة”
قبل قليل..غضب ليز تشينى من تقرير مجلس النواب الجمهورى حول لجنة 6 يناير: “هجوم خبيث على الحقيقة” في متابعة لأحدث التطورات، نعرض لكم تفاصيل هذا الخبر الهام الذي يشغل الرأي العام في الوقت الحالي. مع تطور الأحداث، نوافيكم بكل ما هو جديد في هذا السياق، ونقدم لكم نظرة شاملة عن أهم النقاط التي يجب أن تعرفها. تابع معنا التفاصيل الكاملة لهذا الخبر.
رفضت ليز تشيني، النائبة السابقة ونائبة رئيس لجنة التحقيق في أحداث 6 يناير، الاتهامات التي وردت في تقرير للجمهوريين في مجلس النواب، واصفة إياه بـ”الهجوم الخبيث والجبان على الحقيقة”.
كتبت تشيني على منصة “بلوسكاي” قائلة: “تقرير الرئيس لووديرميلك المؤقت يتجاهل الحقيقة عن عمد والوزن الكبير للأدلة التي قدمتها اللجنة المختارة، وبدلًا من ذلك، يختلق الأكاذيب والاتهامات التشهيرية في محاولة للتغطية على ما فعله دونالد ترامب. الاتهامات التي وردت في التقرير لا تعكس مراجعة للأدلة الفعلية، وهي هجوم خبيث وجبان على الحقيقة”.
وأضافت: “لا يوجد محامٍ أو مشرع أو قاضٍ ذي سمعة طيبة سيأخذ هذا التقرير على محمل الجد”.
مات جايتس يحقق في وظيفة جديدة في قناة “وان أمريكا نيوز”
وفي سياق متصل، بعد مغادرته الكونجرس ورؤية محاولته للترشح لمنصب المدعي العام تنهار، توجه مات جايتس، النائب الجمهوري السابق عن ولاية فلوريدا، إلى المكان الذي يلجأ إليه الشخصيات اليمينية التي تسعى للبقاء ذات صلة، حسبما أفادت صحيفة الجارديان البريطانية.
وحصل جايتس على فترة عرض رئيسية على قناة “وان أمريكا نيوز نتورك” (OANN)، وهي قناة معروفة بدعمها الثابت لدونالد ترامب وتغطيتها المثيرة للجدل للانتخابات.
وسوف يقدم جايتس، الذي أصبح بارزًا كحليف متشدد لترامب وكان له دور كبير في الإطاحة برئيس مجلس النواب السابق كيفين مكارثي، برنامجًا سياسيًا ليليًا ابتداءً من يناير 2025.
سيستضيف جايتس البرنامج السياسي الذي يستغرق ساعة والذي يحمل اسم “برنامج مات جايتس” في الساعة 9 مساءً بتوقيت شرق الولايات المتحدة، كما سيشارك في تقديم بودكاست مرئي أسبوعي مع المذيع دان بال من OANN، مستهدفًا جمهورًا أصغر سنًا يشمل جيل الألفية وجيل زد.
يأتي هذا التعيين بعد الأشهر العاصفة التي قضاها جايتس في الكونجرس، والتي كانت مليئة بالاتهامات بسوء السلوك الجنسي وفشل ترشيحه لمنصب المدعي العام، وعلى الرغم من أن تحقيق وزارة العدل لم يسفر عن توجيه أي اتهامات، إلا أن تلك الادعاءات أدت فعليًا إلى تعثر مسيرته السياسية.
كما يأتي التوظيف بعد تحقيق طويل ومعقد من لجنة الأخلاقيات في مجلس النواب حول سلوك جايتس، والتي كانت قد فحصت مزاعم بسوء السلوك الجنسي، وتعاطي المخدرات غير المشروع، وإساءة استخدام أموال الحملات.
وفي الختام، تتابع مانشيتات عن كثب تطورات هذا الحدث وتوافيكم بكل جديد فور حدوثه. لا يزال الوضع في مرحلة التغيير، وسيتم تحديث المعلومات حالما تتوفر تفاصيل إضافية. تابعونا على مانشيتات لمزيد من الأخبار والتفاصيل الهامة.