تفاصيل..بحوث الإلكترونيات ينظم ورشة عمل لدعم مشروعات تخرج الطلاب في مجالات المياه
تفاصيل..بحوث الإلكترونيات ينظم ورشة عمل لدعم مشروعات تخرج الطلاب في مجالات المياه في متابعة لأحدث التطورات، نعرض لكم تفاصيل هذا الخبر الهام الذي يشغل الرأي العام في الوقت الحالي. مع تطور الأحداث، نوافيكم بكل ما هو جديد في هذا السياق، ونقدم لكم نظرة شاملة عن أهم النقاط التي يجب أن تعرفها. تابع معنا التفاصيل الكاملة لهذا الخبر.
نظم معهد بحوث الإلكترونيات ورشة عمل بقاعة الدكتور طارق كامل بمقر المعهد في النزهة الجديدة؛ بهدف تقديم الدعم التقني والمالي لطلاب السنوات النهائية في الجامعات والمعاهد المصرية، للتقدم لمنحة إحدى المؤسسات، لمشروعات التخرج في مجالات الإلكترونيات، وتكنولوجيا الاتصالات والمعلومات، والطاقة، وذلك بحضور الدكتورة نجوى رئيس قطاع البحث العلمي والابتكارات العلمية بمؤسسة مصر الخير.
دعم مشروعات التخرج بتمويل يصل إلى 80 ألف جنيه للفريق الواحد
يأتي ذلك تنفيذًا لتوجيهات الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، بالعمل على دعم مشروعات التخرج الطلابية، وتحويلها إلى مشاريع ذات جدوى اقتصادية، تسهم في مواجهة التحديات التنموية، وذلك وفقًا لمحاور ومبادئ الاستراتيجية مانشيتاتية للتعليم العالي والبحث العلمي 2030 التي تولي اهتمامًا كبيرًا لريادة الأعمال والابتكار ونشر ثقافة ريادة الأعمال.
دعم مشروعات التخرج في مجالات المياه
وأكّدت الدكتورة شيرين عبدالقادر محرم رئيس معهد بحوث الإلكترونيات التزام المعهد المستمر بتوفير الدعم الفني لطلاب الجامعات، بما يساهم في إعداد مشروعات تخرج ذات قيمة عملية ومجتمعية، موجهة الطلاب بأهمية اختيار أفكار ابتكارية للمشروعات ذات جدوى مجتمعية واقتصادية وقابلة للتصنيع الكمي، وألا يقتصر هدفهم على اجتياز مشروع التخرج فقط.
وأشارت إلى أنَّ العديد من هذه المشروعات يمكن تطويرها لتصبح شركات ناشئة أو مشروعات ربحية مستدامة؛ مما يسهم في توفير فرص عمل جديدة للشباب ودعم الاقتصاد المصري، موضحة أنَّ هذا التوجه يأتي ضمن استراتيجية المعهد، وتنفيذًا للاستراتيجية مانشيتاتية لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي.
وفي الختام، تتابع مانشيتات عن كثب تطورات هذا الحدث وتوافيكم بكل جديد فور حدوثه. لا يزال الوضع في مرحلة التغيير، وسيتم تحديث المعلومات حالما تتوفر تفاصيل إضافية. تابعونا على مانشيتات لمزيد من الأخبار والتفاصيل الهامة.