قبل قليل..غضب لعدم غلق الحضانة فى واقعة الاعتداء على “طفلة الغربية”
قبل قليل..غضب لعدم غلق الحضانة فى واقعة الاعتداء على “طفلة الغربية” في متابعة لأحدث التطورات، نعرض لكم تفاصيل هذا الخبر الهام الذي يشغل الرأي العام في الوقت الحالي. مع تطور الأحداث، نوافيكم بكل ما هو جديد في هذا السياق، ونقدم لكم نظرة شاملة عن أهم النقاط التي يجب أن تعرفها. تابع معنا التفاصيل الكاملة لهذا الخبر.
سادت حالة من السخط والغضب بين أهالى قرية تطاى التابعة لمركز السنطة بمحافظة الغربية بسبب عدم تنفيذ قرار وزارة التضامن بغلق حضانة الرحاب التى شهدت قيام مدرسة بالاعتداء على تلميذة من القرية.
وأكد محمود عبد الظاهر من أهالي القرية، أن الحضانة ما زالت مفتوحة وأصبح قرار وزارة التضامن كأنه حبر على ورق، مشيرا إلى أن الحضانة تمتلك فرع آخر بأحد العزب بالمركز.
وكشفت الحاجة سهير أحمد من أهالي القرية، أن المدرسين داخل الحضانة يأكدوا عدم وصول خطاب رسمى من مديرية التضامن الاجتماعى بالغربية لتنفيذ قرار الغلق الذى نشرته وزارة التضامن على صفحتها.
كانت الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، أصدرت قرارًا بإغلاق حضانة الرحاب الواقعة بقرية تطاي في مركز السنطة بمحافظة الغربية يأتي هذا القرار في أعقاب حادث مؤسف شهد اعتداءً من مدرسة على تلميذة، والذي أثار ضجة كبيرة على منصات التواصل الاجتماعي، خاصةً على موقع فيسبوك.
تشكيل لجنة للتحقيق
كانت وزارة التضامن الاجتماعي قررت تشكيل لجنة مختصة لفحص أوراق الحضانة والتحقيق في ملابسات الحادث.
اتخاذ جميع الإجراءات القانونية اللازمة تجاه المسؤولين في الحضانة
وأكدت الوزيرة على أهمية اتخاذ جميع الإجراءات القانونية اللازمة تجاه المسؤولين في الحضانة، وذلك لضمان حماية حقوق الأطفال وسلامتهم.
تصريحات محامي المدرسة
في سياق متصل، صرح أحمد عامر، محامي المدرسة التي ظهرت في فيديو يُظهر اعتداءها على التلميذة، بأن الواقعة حدثت منذ شهر ونصف، وأشار إلى أنه لا يعلم من المستفيد من نشر الفيديو بهذه الطريقة.
وأوضح عامر، في تصريحات خاصة لجريدة الدستور أنه لا يعرف من قام بتصوير الحادث، معتبرًا أن هناك أمورًا غير مفهومة في هذا السياق.
وفي الختام، تتابع مانشيتات عن كثب تطورات هذا الحدث وتوافيكم بكل جديد فور حدوثه. لا يزال الوضع في مرحلة التغيير، وسيتم تحديث المعلومات حالما تتوفر تفاصيل إضافية. تابعونا على مانشيتات لمزيد من الأخبار والتفاصيل الهامة.
