آخر تحديث.. ترامب يفرج عن 1100 وثيقة جديدة متعلقة بـ اغتيال كينيدى ماذا جاء فيها؟

آخر تحديث.. ترامب يفرج عن 1100 وثيقة جديدة متعلقة بـ اغتيال كينيدى ماذا جاء فيها؟ في متابعة لأحدث التطورات، نعرض لكم تفاصيل هذا الخبر الهام الذي يشغل الرأي العام في الوقت الحالي. مع تطور الأحداث، نوافيكم بكل ما هو جديد في هذا السياق، ونقدم لكم نظرة شاملة عن أهم النقاط التي يجب أن تعرفها. تابع معنا التفاصيل الكاملة لهذا الخبر.
أصدرت الإدارة الأمريكية أمس أكثر من 1100 وثيقة تتعلق باغتيال جون كينيدي بعد أن تعهد الرئيس دونالد ترامب بإتاحة الوثائق المتبقية للجمهور وهو أحد وعود حملته الانتخابية، ولم يتضح على الفور ما إذا كانت الوثائق نُشرت سابقًا بشكل أو بآخر، أو ما إذا كانت جديدة تمامًا.
دعا أمر ترامب مدير الاستخبارات الوطنية والنائب العام إلى تقديم خطة فى غضون 15 يومًا للإفراج الكامل والشامل عن السجلات المتعلقة باغتيال جون كينيدى.

كينيدي
وفقا صحيفة ذا هيل، أثار اغتيال كينيدي في نوفمبر 1963 نظريات مؤامرة حول المسؤول عن اغتيال الرئيس الخامس والثلاثين، وما إذا كانت هناك مؤامرة أوسع لأشخاص آخرين متورطين، ومن المعروف أن لي هارفي أوزوالد، وهو جندي مخضرم في مشاة البحرية الأمريكية، يعرف بكونه ماركسيا اغتال كينيدي أثناء مرور موكب الرئيس في ساحة ديلي في دالاس، وبعد يومين، أطلق جاك روبي، صاحب ملهى ليلي في دالاس، النار على أوزوالد وأرداه قتيلًا، بينما كان أوزوالد على وشك الانتقال إلى سجن آخر.
وخلصت لجنة وارن، التي تم تشكيها للتحقيق في عمليات القتل، إلى أن أوزوالد تصرف بمفرده في قتل كينيدي، وكذلك فعل روبي في قتل أوزوالد. لكن نظريات المؤامرة، بما في ذلك تلك التي تزعم تورط وكالة المخابرات المركزية والمافيا واحتمال وجود مطلق نار ثان، لا تزال قائمة.
يبلغ إجمالي عدد الوثائق المنشورة 1123 وثيقة، العديد منها يتكون من بضع صفحات، بينما يصل طول بعضها الآخر إلى عشرات الصفحات. وصرح ترامب يوم الاثنين بأنه سيتم إصدار أكثر من 80 ألف صفحة إجمالًا.
أشارت الوثائق المدرجة على موقع الأرشيف الوطني أمس الثلاثاء إلى مجموعة واسعة من المواضيع المتعلقة باغتيال كينيدي واعتبارات الأمن القومي في الفترة التي سبقت تلك الفترة وخلالها وبعدها. وتشير بعض الوثائق إلى مصادر ساعدت الحكومة في جمع المعلومات الاستخبارية.
يشير البعض إلى علاقات الولايات المتحدة مع كوبا، بما في ذلك محاولة تدخل وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (CIA) في نظام الديكتاتور فيدل كاسترو وأزمة الصواريخ الكوبية، ومع أمريكا اللاتينية وفيتنام الجنوبية خلال الأيام الأولى من حرب فيتنام.
وفي الختام، تتابع مانشيتات عن كثب تطورات هذا الحدث وتوافيكم بكل جديد فور حدوثه. لا يزال الوضع في مرحلة التغيير، وسيتم تحديث المعلومات حالما تتوفر تفاصيل إضافية. تابعونا على مانشيتات لمزيد من الأخبار والتفاصيل الهامة.