آخر تحديث.. إقليم انفصالى يشترط الاعتراف مقابل استضافة أهالى غزة تفاصيل

آخر تحديث.. إقليم انفصالى يشترط الاعتراف مقابل استضافة أهالى غزة تفاصيل في متابعة لأحدث التطورات، نعرض لكم تفاصيل هذا الخبر الهام الذي يشغل الرأي العام في الوقت الحالي. مع تطور الأحداث، نوافيكم بكل ما هو جديد في هذا السياق، ونقدم لكم نظرة شاملة عن أهم النقاط التي يجب أن تعرفها. تابع معنا التفاصيل الكاملة لهذا الخبر.
نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن وزير خارجية ما يعرف باسم أرض الصومال، عبد الرحمن ظاهر قوله أن حكومته منفتحة على بحث استقبال أهالي قطاع غزة شريطة “الاعتراف” بشرعية أرض الصومال.
وقال ظاهر بحسب ما نشرته هيئة البث الإسرائيلية “على أي دولة ترغب ببحث قضايا معنا فتح ممثليات دبلوماسية عندنا”.
وإقليم “أرض الصومال” يعد إقليم انفصالي لا تعترف به دولة الصومال أو الدول العربية مجتمعة، حيث أقر اجتماع وزاري عربي نهاية العام الماضي رفضه التام الاعتراف بشرعية هذا الإقليم.
وشدد بيان الاجتماع العربي الذي عقد في 11 سبتمبر الماضي علي دعم جمهورية الصومال الفيدرالية في مواجهة الاعتداء على سيادتها ووحدة أراضيها، وأكد أن إقليم أرض الصومال جزء لا يتجزأ من جمهورية الصومال الفيدرالية استنادا لميثاق جامعة الدول العربية ومبادئه، وميثاق الأمم المتحدة، وأن أي ترتيبات متعلقة بهذا الإقليم ينبغي أن تكون ناتجة عن الحوار السياسي فيما بين أبناء الشعب الصومالي الواحد.
وقبل أيام ، نشرت وكالة الاسوشيتدبرس الأمريكية نقلاً عن مسئولين أمريكيين قولهم إن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تتواصل مع حكومات 3 دول أفريقية من بينها السودان والصومال وأرض الصومال لبحث استضافة سكان غزة.
وسبق أن رفضت مصر والأردن مقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتهجير أهالي غزة من القطاع لحين انتهاء عمليات إعادة الاعمار، وقدمت الدولة المصرية مقترحاً بديلاً يستهدف إعمار القطاع في غضون 5 أعوام، دون تهجير، وتم اعتماده في القمة العربية الأخيرة.
وفي الختام، تتابع مانشيتات عن كثب تطورات هذا الحدث وتوافيكم بكل جديد فور حدوثه. لا يزال الوضع في مرحلة التغيير، وسيتم تحديث المعلومات حالما تتوفر تفاصيل إضافية. تابعونا على مانشيتات لمزيد من الأخبار والتفاصيل الهامة.
مانشيتات قد يهمك