آخر تحديث.. أنجولا تعلن إنهاء دور الوساطة فى الصراع بشرق الكونغو الديمقراطية

آخر تحديث.. أنجولا تعلن إنهاء دور الوساطة فى الصراع بشرق الكونغو الديمقراطية في متابعة لأحدث التطورات، نعرض لكم تفاصيل هذا الخبر الهام الذي يشغل الرأي العام في الوقت الحالي. مع تطور الأحداث، نوافيكم بكل ما هو جديد في هذا السياق، ونقدم لكم نظرة شاملة عن أهم النقاط التي يجب أن تعرفها. تابع معنا التفاصيل الكاملة لهذا الخبر.
قالت الرئاسة الأنجولية يوم الاثنين، إن أنجولا ستتخلى عن دورها كوسيط بين الأطراف المتورطة في هجوم متصاعد للمتمردين تدعمه رواندا في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية فيما من المقرر أن تقود دولة أفريقية أخرى جهود إعادة محادثات السلام إلى مسارها.
صعدت حركة 23 مارس من تمردها الطويل الأمد هذا العام، حيث سيطرت على أكبر مدينتين في شرق الكونغو الديمقراطية منذ يناير، وتعدت على الأراضي الغنية بالمعادن مثل الذهب والتنتالوم.
بصفته الرئيس الدوري الحالي للاتحاد الأفريقي، سعىو الرئيس الأنجولي جواو لورينكو إلى التوسط لوقف إطلاق نار دائم وتهدئة التوترات بين الكونغو ورواندا المجاورة، التي اتُهمت بدعم حركة إم23، وتنفي رواندا ذلك.
وكان من المقرر أن تعقد الكونغو الديمقراطية وحركة “إم23” محادثات مباشرة للمرة الأولى في العاصمة الأنجولية لواندا الأسبوع الماضي بعد أن وافق رئيس الكونغو فيليكس تشيسكيدي، الذي رفض منذ فترة طويلة الحوار مع المتمردين، على إرسال وفد.
إلا أن حركة إم23 انسحبت في اللحظة الأخيرة ، في أعقاب العقوبات التي فرضها الاتحاد الأوروبي على الحركة والمسئولين الروانديين.
وفي الختام، تتابع مانشيتات عن كثب تطورات هذا الحدث وتوافيكم بكل جديد فور حدوثه. لا يزال الوضع في مرحلة التغيير، وسيتم تحديث المعلومات حالما تتوفر تفاصيل إضافية. تابعونا على مانشيتات لمزيد من الأخبار والتفاصيل الهامة.