آخر تحديث.. فانس روسيا والصين لديهما مصالح فى جرينلاند

آخر تحديث.. فانس روسيا والصين لديهما مصالح فى جرينلاند في متابعة لأحدث التطورات، نعرض لكم تفاصيل هذا الخبر الهام الذي يشغل الرأي العام في الوقت الحالي. مع تطور الأحداث، نوافيكم بكل ما هو جديد في هذا السياق، ونقدم لكم نظرة شاملة عن أهم النقاط التي يجب أن تعرفها. تابع معنا التفاصيل الكاملة لهذا الخبر.
نقلت قنوات تلفزيونية أمريكية كلمة نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس، خلال زيارته لقاعدة “بيتوفيك” بجرينلاند، أكد فيها أن بلاده لديها “أدلة على اهتمام الصين وروسيا بجزيرة جرينلاند”.
وقال فانس: “نحن نحترم حق تقرير المصير لشعب جرينلاند، لكنني أعتقد أنه سيكون أفضل تحت حماية الولايات المتحدة، من أن يكون تحت حماية الدنمارك التي تعتمد على الولايات المتحدة في الدفاع عنها”.
وأضاف فانس أن روسيا والصين وغيرهما عينها على الممرات البحرية والمعادن في القطب الشمالي.
وأشار نائب الرئيس الأمريكي إلى أن تصريح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بأن جرينلاند ستصبح أمريكية يجب أن يفهم على أنه تحذير بأن الجزيرة ليست آمنة، مضيفا بأنه سيكون لشعب جرينلاند الحق في تقرير المصير كما أنه يأمل في أن يتعاونوا مع الأمريكيين، حسب تعبيره.
وقال فانس: “نحن نعلم أن الصين مهتمة بهذه الجزيرة، وتضغط على جرينلاند اقتصاديا وتجري مناورات عسكرية وتطلق على نفسها لقب (دولة ما قبل القطب الشمالي)، ونرى أدلة على أن الصين وروسيا مهتمتان بجرينلاند”.
وأضاف نائب الرئيس الأمريكي أن “قاعدة بيتوفيك الفضائية تقع فوق الدائرة القطبية الشمالية وهي جزء من نظام إنذار مبكر لهجوم صاروخي”، موضحا أنه إذا تم إطلاق صاروخ من قبل دولة معادية أو غواصة معادية، فإن الجيش سينقل هذه المعلومات إلى البر الرئيسي وسيتم تفعيل نظام الدفاع الصاروخي، حسب قوله.
وفي وقت سابق ذكرت وسائل إعلام دنماركية، وصول وفد أمريكي إلى جرينلاند برئاسة نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس، مشيرة إلى أنه توجه لزيارة قاعدة “بيتوفيك” الفضائية الأمريكية.
وفي الختام، تتابع مانشيتات عن كثب تطورات هذا الحدث وتوافيكم بكل جديد فور حدوثه. لا يزال الوضع في مرحلة التغيير، وسيتم تحديث المعلومات حالما تتوفر تفاصيل إضافية. تابعونا على مانشيتات لمزيد من الأخبار والتفاصيل الهامة.