آخر تحديث.. بعد أزمة سيجنال انتقادات لوزير دفاع ترامب بعد إحضاره زوجته لاجتماعات حساسة

آخر تحديث.. بعد أزمة سيجنال انتقادات لوزير دفاع ترامب بعد إحضاره زوجته لاجتماعات حساسة

قسم: اخبار العالم » بواسطة مصطفي احمد - 29 مارس 2025

آخر تحديث.. بعد أزمة سيجنال انتقادات لوزير دفاع ترامب بعد إحضاره زوجته لاجتماعات حساسة في متابعة لأحدث التطورات، نعرض لكم تفاصيل هذا الخبر الهام الذي يشغل الرأي العام في الوقت الحالي. مع تطور الأحداث، نوافيكم بكل ما هو جديد في هذا السياق، ونقدم لكم نظرة شاملة عن أهم النقاط التي يجب أن تعرفها. تابع معنا التفاصيل الكاملة لهذا الخبر.

تعرض وزير الدفاع الأمريكى، بيت هيجسيث، لانتقادات شديدة بعدما تبين أنه أحضر زوجته التى كانت تعمل منتجة فى شبكة “فوكس نيوز” الأمريكية إلى اجتماعين عسكريين رفيعي المستوى على الأقل، جرت فيهما مناقشات حساسة.

وعُقد الاجتماعان – أحدهما في البنتاجون مع وزير الدفاع البريطاني جون هيلي، والآخر في مقر حلف شمال الأطلسي (الناتو) في بروكسل – في الوقت الذي كان فيه الحلفاء يعيدون تقييم نهجهم تجاه الحرب في أوكرانيا، وبعد ذلك بوقت قصير أوقفت الولايات المتحدة فجأة تبادل المعلومات الاستخباراتية العسكرية مع كييف، وفقا لصحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية.

وتضمن كلا الاجتماعين مناقشات حساسة، وربما سرية، حول مستقبل التنسيق الغربي في أوكرانيا والتهديدات الإقليمية الأخرى.

وأوضحت الصحيفة أن زوجة وزير الدفاع، جينيفر هيجصيث، منتجة سابقة في قناة فوكس نيوز، وليست موظفة حكومية. ولا تظهر اسمها على أي هيكل تنظيمي رسمي في وزارة الدفاع.

ومع ذلك، تؤكد الصور وروايات شهود العيان أنها كانت حاضرة في غرف اجتماعات آمنة حيث كانت تتم مناقشة مستقبل التنسيق العسكري لحلف شمال الأطلسي، والمساعدات السرية لأوكرانيا، وإعادة تنظيم المواقف الاستراتيجية في أوروبا، خلف الأبواب المغلقة.

ويأتي هذا الكشف في نهاية أسبوعٍ اتسم بالفوضى والاتهامات المتبادلة، وتفاقم أزمة المصداقية داخل جهاز الأمن القومي لإدارة ترامب، والتى عرفت باسم أزمة تسريبات سيجنال.

وعُقد أحد الاجتماعات في وقتٍ سابق من هذا الشهر، في 6 مارس ، عندما دخل وزير الدفاع هيجسيث اجتماعًا ثنائيًا رفيع المستوى مع هيلي. ولم تكن مدرجة على قائمة الحضور الرسمية، وفقًا لشخصين مطلعين على التخطيط.
واكتفَت جينيفر هيجسيث بالجلوس خلف زوجها، على مرأى ومسمع من القادة العسكريين، ومسئولي الاستخبارات، والمبعوثين الدبلوماسيين.

ووفقًا لشخصين حضرا الاجتماع أو اطلعا عليه مباشرةً، تضمن جدول أعمال الاجتماع شرح مبررات أمريكا لوقف تبادل المعلومات الاستخباراتية مع أوكرانيا – وهو قرارٌ أحدث صدمةً في أوروبا – وتمهيد الطريق لتخطيط طوارئ ثنائي بين القوى العسكرية الكبرى في حلف شمال الأطلسي.

 

وفي الختام، تتابع مانشيتات عن كثب تطورات هذا الحدث وتوافيكم بكل جديد فور حدوثه. لا يزال الوضع في مرحلة التغيير، وسيتم تحديث المعلومات حالما تتوفر تفاصيل إضافية. تابعونا على مانشيتات لمزيد من الأخبار والتفاصيل الهامة.

 

مانشيتات قد يهمك