آخر تحديث.. جماعة صهيونية أمريكية مسلحة تهدد الطلاب الداعمين لفلسطين بالترحيل تفاصيل

آخر تحديث.. جماعة صهيونية أمريكية مسلحة تهدد الطلاب الداعمين لفلسطين بالترحيل تفاصيل

قسم: الاستعلامات العامة » بواسطة مصطفي احمد - 30 مارس 2025

آخر تحديث.. جماعة صهيونية أمريكية مسلحة تهدد الطلاب الداعمين لفلسطين بالترحيل تفاصيل في متابعة لأحدث التطورات، نعرض لكم تفاصيل هذا الخبر الهام الذي يشغل الرأي العام في الوقت الحالي. مع تطور الأحداث، نوافيكم بكل ما هو جديد في هذا السياق، ونقدم لكم نظرة شاملة عن أهم النقاط التي يجب أن تعرفها. تابع معنا التفاصيل الكاملة لهذا الخبر.

سلطت صحيفة “واشنطن بوست” الضوء على “جماعة صهيونية مسلحة” تهدد النشطاء الداعمين لفلسطين على الإنترنت بإدراجهم على قوائم الترحيل، مشيرة إلى أن تلك الجماعة عادت للظهور فى الولايات المتحدة بقائمة من الأفراد الذين تريد اعتقالهم.

وذكرت واشنطن بوست أنه قبل ستة أسابيع من اعتقال مسئولى الهجرة الأمريكيين لـ محمود خليل الطالب بجامعة كولومبيا، طالبت الجماعة التى تسمى Betar US على حسابها على منصة إكس بوضح الناشط الداعم لفلسطين على قائمتها “للترحيل”.

  ففى 29 يناير، نشرت “بيتار” مقطع فيديو لمقابلة أجرتهت “سى إن إن” مع خليل فى احتجاج جامعى، وأرفقته بتعليق: “إنها العاشرة مساءً ووكالة الجمارك والهجرة تعرف عنوان منزله ومكانه.. لقد قدمنا كل المعلومات الخاصة به إلى مصادر عديدة”.

وتم اعتقال خليل، الذى يحمل البطاقة الخضراء للإقامة الدائمة ومتزوج من مواطنة أمريكية، فى الثامن من مارس. وبعدها شاركت جماعة “بيتار” مع واشنطن بوست قائمة من الأهداف المحتملة القادمة التى قالت إنها أخطرت مسئولى إدارة ترامب بها، ومن بينهم مومودو طال، الطالب فى جامعة كورنيل والذى تم وقفه مرتين العام الماضى بسبب دوره فى احتجاجات دعم فلسطين بالجامعة.

والآن، يصارع تال من أجل البقاء فى البلاد. وتزعم جماعة “بيتار يو إس”، التى تعد فرعا أمريكيا انتعش وتنامى سريعا لجماعة صهيونية مسلحة عمرها قرن من الزمان، أنها لها دور فى ذلك وأنها تتحرك على قائمة أسماء تالية فى القائمة.

وقالت الصحيفة إنها لم تتمكن من تحديد ما إذا كان لهذه الجماعة دور فى قرار إدارة ترامب استهداف خليل وتال بالترحيل. وقالت وزارة الأمن الداخلى الأمريكية فى بيان لها إن وكالة الهجرة والجمارك لا تتعاون معها ولم تتلق أى بلاغات عبر الهاتف.

إلا أن الجماعة الصهونية تزعم أن الحكومة تستمع، وكذلك قال محامو خليل وتال اللذين تم إلغاء تأشيراتهما الدراسية. فقد تم ذكر استم بيتار فى الدعوتين القضائيتين الخاصتين بهما، والتى قالا فيها إنه تم استهدافهما كجزء من حملة غير قانونية على الخطاب المؤيد لفلسطين.

 

وفي الختام، تتابع مانشيتات عن كثب تطورات هذا الحدث وتوافيكم بكل جديد فور حدوثه. لا يزال الوضع في مرحلة التغيير، وسيتم تحديث المعلومات حالما تتوفر تفاصيل إضافية. تابعونا على مانشيتات لمزيد من الأخبار والتفاصيل الهامة.

 

مانشيتات قد يهمك