آخر تحديث.. القوى الوطنية والإسلامية تشيد بمساندة الشعب المصرى وقيادته للقضية الفلسطينية

آخر تحديث.. القوى الوطنية والإسلامية تشيد بمساندة الشعب المصرى وقيادته للقضية الفلسطينية في متابعة لأحدث التطورات، نعرض لكم تفاصيل هذا الخبر الهام الذي يشغل الرأي العام في الوقت الحالي. مع تطور الأحداث، نوافيكم بكل ما هو جديد في هذا السياق، ونقدم لكم نظرة شاملة عن أهم النقاط التي يجب أن تعرفها. تابع معنا التفاصيل الكاملة لهذا الخبر.
أشادت القوى الوطنية والإسلامية بالموقف المصري الأصيل الذي عبرت عنه جماهير الشعب المصري ونخبه في المسيرات الحاشدة التي خرجت في كافة محافظات مصر عقب أداء صلاة عيد الفطر المبارك اليوم الاثنين .
وقالت القوى، إن وقوف مصر قيادة وشعباً مع القضية الفلسطينية يمثل إسناداً قويّاً للشعب الفلسطيني في ظل حرب الإبادة التي يتعرض لها الفلسطينيون .
وبيّنت القوى أن أهمية التحرك الشعبي والرسمي المصري تكمن في تزامنه مع التصعيد الإسرائيلي الخطير في مدينة رفح ، والذي يندرج في سياق التمهيد لتنفيذ مخطط التهجير ، محذرة من سعي الاحتلال الاسرائيلي وحكومته المتطرفة لفرض وقائع جديدة على الأرض في مدينة رفح بهدف خلق مشكلة على الحدود المصرية تصب في صالح مخطط التهجير .
وأعربت القوى عن ثقتها الكاملة بالدور المصري وبموقف القيادة السياسية المصرية الرافض للتهجير والحريص على وقف الإبادة وبدء خطة الإعمار .
ودعت القوى الشعوب والحكومات العربية والإسلامية إلى التبني الكامل لموقف فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي في رفض مخطط التهجير وتكثيف الجهود من اجل وقف الإبادة وإعادة الإعمار.
وأعربت القوى عن رغبتها بأن تبذل القاهرة مزيدا من الجهود من أجل جمع قادة الفصائل الفلسطينية على طاولة الحوار الوطني تحت رعاية مصرية، معربة عن أملها في أن يكون هذا اللقاء قريباً لوضع رؤية وطنية شاملة لمواجهة التحديات الراهنة والمستقبلية التي تتعرض لها القضية الفلسطينية .
ووجهت القوى التحية للجماهير المصرية التي انتقضت وعبرت عن الموقف القومي المصري الثابت المنحاز للشعب الفلسطيني والملتزم بثوابت القضية الفلسطينية.
وفي الختام، تتابع مانشيتات عن كثب تطورات هذا الحدث وتوافيكم بكل جديد فور حدوثه. لا يزال الوضع في مرحلة التغيير، وسيتم تحديث المعلومات حالما تتوفر تفاصيل إضافية. تابعونا على مانشيتات لمزيد من الأخبار والتفاصيل الهامة.