آخر تحديث.. لرفضها دعم ميجان رسالة مزعجة ومتعالية من الأمير هارى لرئيسة جمعية خيرية
آخر تحديث.. لرفضها دعم ميجان رسالة مزعجة ومتعالية من الأمير هارى لرئيسة جمعية خيرية في متابعة لأحدث التطورات، نعرض لكم تفاصيل هذا الخبر الهام الذي يشغل الرأي العام في الوقت الحالي. مع تطور الأحداث، نوافيكم بكل ما هو جديد في هذا السياق، ونقدم لكم نظرة شاملة عن أهم النقاط التي يجب أن تعرفها. تابع معنا التفاصيل الكاملة لهذا الخبر.
كشفت صحيفة “تليجراف” البريطانية أن دوق ساسكس، الأمير هارى وجّه رسالةً “مُزعجةً” و”مُتعاليةً” إلى رئيسة جمعيةٍ خيريةٍ أفريقيةٍ أسسها بعد رفضها إصدار بيانٍ للدفاع عن زوجته.
واتصل الأمير هاري مُباشرةً بالدكتورة صوفي تشانداوكا، رئيسة جمعية سينتيبيل الخيرية، عقب مُحادثةٍ مُحرجةٍ دارت بينها وبين دوقة ساسكس في مباراة بولو خيريةٍ في ميامي في أبريل الماضي.
وفي البداية، طلب من فريقه الاتصال بالمحامية المولودة في زيمبابوي وطلب منها إصدار بيانٍ يُنفي أي شائعاتٍ عن توترٍ بينها وبين الدوقة.
ومع ذلك، بعد أن رفضت الانخراط في الخلاف، وجّه الأمير هاري رسالةً مُباشرةً إليها، يُزعم أنها تُطالبها “بتوضيح موقفها”.
وبحسب مصادر، كانت الرسالة “غير سارة” في لهجتها واستخدمت لغة “متعجرفة” تركت رئيسة المؤسسة الخيرية في حالة من الدهشة.
وعلمت صحيفة التليجراف أن رفضها الامتثال لطلب دعم ميجان ساهم في الخلاف المرير الذي أدى هذا الأسبوع إلى استقالة الدوق من رئاسة المؤسسة الخيرية للأطفال المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية التي شارك في تأسيسها قبل ما يقرب من عقدين من الزمن.
لحظة ميامي المحرجة
وظهرت التوترات بين رئيس مجلس إدارة المؤسسة الخيرية ومؤسسها المشارك بوضوح في أبريل الماضي عندما قاد الأمير هاري الفريق الفائز في مباراة البولو الخيرية “سينتيبيل” في ميامي.
وحضرت الدوقة، التي لم يكن من المتوقع حضورها، الحدث على الفور، برفقة طاقم تصوير من الفيلم الوثائقي للزوجين على نتفليكس.
وكانت سيرينا ويليامز، بطلة ويمبلدون سبع مرات وصديقة الدوقة، حاضرة أيضًا في المباراة.
ووفقًا لأحد المصادر، أمضت ميجان معظم فترة ما بعد الظهر في الدردشة مع ويليامز، وطلبت من المنظمين أحيانًا إحضار الشمبانيا لها.
ولكن نشأت مشاكل في نهاية المباراة عندما تجمع اللاعبون وشركاؤهم على المنصة لالتقاط صورة بعد المباراة.
وفي تبادل للأحاديث تم التقاطه بالكاميرا، ظهرت ميجان وهي تطلب من الدكتور تشانداوكا الابتعاد عن الدوق بينما كان يحتفل بفوزه.
تم تصوير الدوقة وهي تطلب من الدكتور تشانداوكا الانتقال إلى الجانب الآخر من زوجها، مما أجبر رئيس الجمعية الخيرية على الانحناء تحت الكأس لتغيير الوضع.
وأثار اللقاء القصير ضجة إعلامية واسعة، وقيل إن دوق ودوقة ساسكس كانا غاضبين من الطريقة التي بدت بها الأمور.
وعلمت صحيفة التليجراف أن أحد أعضاء فريق الأمير هاري طلب في البداية من الدكتورة تشانداوكا إصدار بيان ينفي أي تلميحات عن وجود توتر.
لكن الدكتورة تشانداوكا، التي شعرت بقلة احترام خلال اليوم الخيري، رفضت، قائلةً إنها لا ترغب في أن “تصبح امتدادًا لآلة العلاقات العامة في ساسكس”.
وفي الختام، تتابع مانشيتات عن كثب تطورات هذا الحدث وتوافيكم بكل جديد فور حدوثه. لا يزال الوضع في مرحلة التغيير، وسيتم تحديث المعلومات حالما تتوفر تفاصيل إضافية. تابعونا على مانشيتات لمزيد من الأخبار والتفاصيل الهامة.
