آخر تحديث.. بوليتكو إدارة ترامب تشن حملة لقمع النشاط المؤيد للفلسطينيين تشمل التأشيرات

آخر تحديث.. بوليتكو إدارة ترامب تشن حملة لقمع النشاط المؤيد للفلسطينيين تشمل التأشيرات

قسم: اخبار العالم » بواسطة مصطفي احمد - 7 أبريل 2025

آخر تحديث.. بوليتكو إدارة ترامب تشن حملة لقمع النشاط المؤيد للفلسطينيين تشمل التأشيرات في متابعة لأحدث التطورات، نعرض لكم تفاصيل هذا الخبر الهام الذي يشغل الرأي العام في الوقت الحالي. مع تطور الأحداث، نوافيكم بكل ما هو جديد في هذا السياق، ونقدم لكم نظرة شاملة عن أهم النقاط التي يجب أن تعرفها. تابع معنا التفاصيل الكاملة لهذا الخبر.

قالت صحيفة “بوليتكو” الأمريكية إن إدارة الرئيس دونالد ترامب شنت حملة مكثفة لقمع الجامعات والمتظاهرين المؤيدين للفلسطينيين، مشيرة إلى أن هذه الحملة تعكس عن كثب مخططًا أقل شهرةً وضعه مؤسسو مشروع 2025 أنفسهم.

وكُشف سرًا عن مشروع إستر التابع لمؤسسة هيريتيج في الخريف الماضي قبل الانتخابات، وقدم خارطة طريق لنشر قوانين مكافحة الإرهاب وخطاب الكراهية والهجرة “لاستغلال” نقاط ضعف ما تعتبره حركة مؤيدة للفلسطينيين معادية للسامية و”معادية لأمريكا”.

وقالت الصحيفة إن البيت الأبيض يتبع نهجًا متبعًا في سحب تمويل الجامعات وتجريد الطلاب والأساتذة من وضعهم القانوني – وهو جهدٌ دفع بحملة الإدارة العدوانية على الهجرة إلى منطقة أكثر إثارة للجدل ومحفوفة بالمخاطر السياسية.

ويُعتبر الأشخاص المشاركون في مشروع إستر حلفاء مقربين للرئيس دونالد ترامب، وبعضهم يشغل الآن مناصب في الإدارة. ووفقًا لتحليل بوليتيكو للوثيقة المكونة من 33 صفحة، من بين 47 نقطة تتضمنها، عدّلت إدارة ترامب وحلفاؤها في الكونغرس خطابهم أو سياساتهم لتحويل 27 منها على الأقل إلى واقع ملموس.

وتشمل هذه النقاط دعوات لترحيل النشطاء المؤيدين لفلسطين المقيمين في البلاد بشكل قانوني، وإلغاء تأشيرات الطلاب وأعضاء هيئة التدريس الدوليين الذين دعموا القضايا الفلسطينية، وسحب التمويل عن المنظمات التي تدعمهم، وتشويه سمعة الحركة الأوسع من خلال وصم داعميها بأنهم مؤيدون لحماس.

وقال برايان ليب، عضو فريق العمل المسئول عن مشروع إستر: “بينما كنا نشاهد حرم جامعاتنا يحترق، وطلابنا اليهود يُغلقون أبواب غرفهم خوفًا من المغادرة، قطع [ترامب] وعودًا لمجتمعنا”. وأضاف: “ها نحن في أبريل، وقد قُطعت الوعود ووُفِيَ بها”.

ودأبت الجماعات اليمينية المؤيدة لإسرائيل – التي يقود العديد منها مسيحيون إنجيليون – على وضع أسس هذه السياسة لسنوات، وهي جهودٌ عززها هجوم حماس في 7 أكتوبر. وهذا مثال آخر على التخطيط السياسي المكثف الذي جرى خلال السنوات الأربع التي غاب فيها ترامب عن البيت الأبيض – وهو العمل الذي يُحدد الآن استراتيجية الرئيس العدوانية لإنهاء “آفة معاداة السامية” في التعليم العالي، مع معاقبة الجامعات التي طالما أدانها الجمهوريون لما يعتبرونه حاضنةً للقيم التقدمية.

 

وفي الختام، تتابع مانشيتات عن كثب تطورات هذا الحدث وتوافيكم بكل جديد فور حدوثه. لا يزال الوضع في مرحلة التغيير، وسيتم تحديث المعلومات حالما تتوفر تفاصيل إضافية. تابعونا على مانشيتات لمزيد من الأخبار والتفاصيل الهامة.

 

مانشيتات قد يهمك